• مارس 3, 2025
  • مارس 3, 2025

اذاعة الشرق

انتقد الاتحاد الأوروبي، الأحد، حركة حماس لرفضها تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، محذرًا من أن القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع تهدد بتفاقم الأزمة الإنسانية.

وأكد أنور العوني، المتحدث باسم المفوضية الأوروبية للشؤون الخارجية، في بيان، أن الاتحاد الأوروبي يدعو إلى استئناف سريع للمفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الهدنة، مشددًا على دعمه القوي للجهود الوساطة الرامية إلى إنهاء التصعيد.

وأوضح العوني أن وقفًا دائمًا لإطلاق النار سيساهم في إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين، إلى جانب توفير الظروف الضرورية لبدء عملية التعافي وإعادة إعمار غزة، مشيرًا إلى أن جميع الأطراف تتحمل مسؤولية سياسية لتحقيق ذلك.

وفي الوقت الذي رفضت فيه حماس تمديد وقف إطلاق النار، مفضلة الانتقال إلى المرحلة الثانية التي قد تفضي إلى إنهاء الحرب بشكل دائم، جدد الاتحاد الأوروبي دعوته إلى وصول آمن وسريع للمساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين المحتاجين، وتسهيل عمل المنظمات الإغاثية داخل القطاع.

من جانبها، أعلنت إسرائيل، الأحد، وقف دخول السلع والإمدادات إلى غزة، محذرة من إجراءات إضافية في حال لم توافق حماس على تمديد المرحلة الأولى من الهدنة. وفي المقابل، اتهمت حماس إسرائيل بمحاولة تقويض الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير، رغم الاتهامات المتبادلة بين الطرفين بخرقها وعدم التوصل إلى اتفاق حول مراحلها المقبلة.

اذاعة الشرق

انتقد الاتحاد الأوروبي، الأحد، حركة حماس لرفضها تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، محذرًا من أن القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع تهدد بتفاقم الأزمة الإنسانية.

وأكد أنور العوني، المتحدث باسم المفوضية الأوروبية للشؤون الخارجية، في بيان، أن الاتحاد الأوروبي يدعو إلى استئناف سريع للمفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الهدنة، مشددًا على دعمه القوي للجهود الوساطة الرامية إلى إنهاء التصعيد.

وأوضح العوني أن وقفًا دائمًا لإطلاق النار سيساهم في إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المتبقين، إلى جانب توفير الظروف الضرورية لبدء عملية التعافي وإعادة إعمار غزة، مشيرًا إلى أن جميع الأطراف تتحمل مسؤولية سياسية لتحقيق ذلك.

وفي الوقت الذي رفضت فيه حماس تمديد وقف إطلاق النار، مفضلة الانتقال إلى المرحلة الثانية التي قد تفضي إلى إنهاء الحرب بشكل دائم، جدد الاتحاد الأوروبي دعوته إلى وصول آمن وسريع للمساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين المحتاجين، وتسهيل عمل المنظمات الإغاثية داخل القطاع.

من جانبها، أعلنت إسرائيل، الأحد، وقف دخول السلع والإمدادات إلى غزة، محذرة من إجراءات إضافية في حال لم توافق حماس على تمديد المرحلة الأولى من الهدنة. وفي المقابل، اتهمت حماس إسرائيل بمحاولة تقويض الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ في 19 يناير، رغم الاتهامات المتبادلة بين الطرفين بخرقها وعدم التوصل إلى اتفاق حول مراحلها المقبلة.

الاتحاد الأوروبي ينتقد حماس لرفضها تمديد الهدنة ويحذر من تداعيات إنسانية في غزة