اذاعة الشرق
في رسالة مؤثرة نُشرت يوم الأحد، عبر البابا فرنسيس عن امتنانه العميق للمؤمنين حول العالم على صلواتهم ومودتهم، التي قال إنها تجعله يشعر بالدعم والمساندة خلال فترة علاجه في المستشفى.
وكان البابا قد أُدخل إلى المستشفى منذ 14 فبراير بسبب إصابته بالتهاب في الرئتين، ما منعه ليوم الأحد الثالث على التوالي من تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين. وقال في رسالته: “أشعر بمودّتكم وقربكم، وفي هذه اللحظة الخاصة، أشعر وكأنني محمول ومدعوم من قِبَل شعب الله بأسره. شكرا لكم جميعا!”
وأكد الفاتيكان أن صحة البابا مستقرة، مشيرًا إلى أنه لم يعانِ من ارتفاع في درجة الحرارة خلال اليوم، كما أوضح أن نوبة ضيق التنفس الحادة التي أصابته يوم الجمعة قد هدأت، وأنه أمضى ليلة هادئة.
وقد أثار تدهور حالته الأخيرة قلق المؤمنين الذين يتابعون عن كثب التقارير الصحية اليومية الصادرة عن الفاتيكان، خاصةً أن هذه هي المرة الرابعة التي يدخل فيها البابا إلى المستشفى منذ عام 2021، وسط مشكلات صحية متعددة مر بها خلال السنوات الماضية.
وفي رسالته، لم ينسَ البابا توجيه الشكر إلى الأطباء والعاملين الصحيين الذين يعتنون به، كما دعا إلى الصلاة من أجل السلام في أماكن الصراع حول العالم، قائلًا: “من هنا، تبدو الحرب أكثر عبثية. لنصلِّ من أجل أوكرانيا المعذّبة، من أجل فلسطين، إسرائيل، لبنان، ميانمار، السودان”.
اذاعة الشرق
في رسالة مؤثرة نُشرت يوم الأحد، عبر البابا فرنسيس عن امتنانه العميق للمؤمنين حول العالم على صلواتهم ومودتهم، التي قال إنها تجعله يشعر بالدعم والمساندة خلال فترة علاجه في المستشفى.
وكان البابا قد أُدخل إلى المستشفى منذ 14 فبراير بسبب إصابته بالتهاب في الرئتين، ما منعه ليوم الأحد الثالث على التوالي من تلاوة صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين. وقال في رسالته: “أشعر بمودّتكم وقربكم، وفي هذه اللحظة الخاصة، أشعر وكأنني محمول ومدعوم من قِبَل شعب الله بأسره. شكرا لكم جميعا!”
وأكد الفاتيكان أن صحة البابا مستقرة، مشيرًا إلى أنه لم يعانِ من ارتفاع في درجة الحرارة خلال اليوم، كما أوضح أن نوبة ضيق التنفس الحادة التي أصابته يوم الجمعة قد هدأت، وأنه أمضى ليلة هادئة.
وقد أثار تدهور حالته الأخيرة قلق المؤمنين الذين يتابعون عن كثب التقارير الصحية اليومية الصادرة عن الفاتيكان، خاصةً أن هذه هي المرة الرابعة التي يدخل فيها البابا إلى المستشفى منذ عام 2021، وسط مشكلات صحية متعددة مر بها خلال السنوات الماضية.
وفي رسالته، لم ينسَ البابا توجيه الشكر إلى الأطباء والعاملين الصحيين الذين يعتنون به، كما دعا إلى الصلاة من أجل السلام في أماكن الصراع حول العالم، قائلًا: “من هنا، تبدو الحرب أكثر عبثية. لنصلِّ من أجل أوكرانيا المعذّبة، من أجل فلسطين، إسرائيل، لبنان، ميانمار، السودان”.
