عبد السلام ضيف الله
في خطوة غير مسبوقة سيتم بث مباراة الدوري الفرنسي الممتاز بين فريق باريس سان جيرمان وأولمبيك مارسيليا، المقرر إقامتها في 16 مارس، مباشرة بجودة آيماكس في عدد من دور السينما في فرنسا بحسب ما ذكر موقع صحيفة ليكيب .
و هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها في البلاد، حيث تهدف إلى تقديم تجربة مشاهدة استثنائية لعشاق كرة القدم، تجمع بين إثارة المباريات الحية وجودة العرض السينمائي الفائقة.
أما تقنية آيماكس المستخدمة في البث المباشر فانها تعتمد على مجموعة من العناصر المتقدمة لضمان تقديم تجربة مشاهدة استثنائية. من بين هذه العناصر:
1. *الكاميرات عالية الدقة*: يتم استخدام كاميرات آيماكس المصممة خصيصًا لتسجيل التفاصيل الدقيقة بأعلى جودة ممكنة، مما يضمن وضوح الصورة ودقتها.
2. *معالجة الصور المتقدمة*: يتم تطبيق تقنيات معالجة الصور لتحسين الألوان والتباين، مما يجعل الصورة أكثر واقعية وحيوية.
3. *أنظمة الصوت المحيطي*: يتم استخدام أنظمة صوتية متطورة لتقديم تجربة صوتية غامرة تتناسب مع جودة الصورة.
4. *البث عبر شبكات فائقة السرعة*: لضمان عدم حدوث تقطيع أو تأخير أثناء البث، يتم الاعتماد على شبكات إنترنت عالية السرعة وتقنيات ضغط بيانات متقدمة.
هذه التقنيات مجتمعة تساهم في تقديم تجربة مشاهدة سينمائية فريدة لعشاق الرياضة.
تاريخيا أُولى مباريات كرة القدم التي عُرضت في قاعات السينما كانت في عام 1897 عندما تم تصوير نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي (FA Cup) بين أستون فيلا وإيفرتون. قامت شركة *British Mutoscope and Biograph Company* بتصوير المباراة، وعُرضت اللقطات بعد أيام قليلة في صالات العرض السينمائية (التي كانت تُعرف آنذاك بـ”القاعات الموسيقية” أو مسارح الفودفيل). كانت هذه الخطوة جزءًا من الجهود المبكرة لتوثيق الأحداث الرياضية عبر الأفلام القصيرة وعرضها للجمهور، قبل ظهور البث التلفزيوني المباشر.
أما إذا كنا نتحدث عن *بث حي مباشر* للمباريات في السينما (وليس مجرد عرض لقطات مسجلة)، فذلك يعود إلى تجارب لاحقة في ثلاثينيات القرن العشرين، مثل بث مباراة *إنجلترا ضد اسكتلندا عام 1938* عبر شبكة تلفزيونية مغلقة في بعض دور السينما في لندن، وذلك باستخدام تقنيات البث التلفزيوني المبكرة.
عبد السلام ضيف الله
في خطوة غير مسبوقة سيتم بث مباراة الدوري الفرنسي الممتاز بين فريق باريس سان جيرمان وأولمبيك مارسيليا، المقرر إقامتها في 16 مارس، مباشرة بجودة آيماكس في عدد من دور السينما في فرنسا بحسب ما ذكر موقع صحيفة ليكيب .
و هذه المبادرة تعد الأولى من نوعها في البلاد، حيث تهدف إلى تقديم تجربة مشاهدة استثنائية لعشاق كرة القدم، تجمع بين إثارة المباريات الحية وجودة العرض السينمائي الفائقة.
أما تقنية آيماكس المستخدمة في البث المباشر فانها تعتمد على مجموعة من العناصر المتقدمة لضمان تقديم تجربة مشاهدة استثنائية. من بين هذه العناصر:
1. *الكاميرات عالية الدقة*: يتم استخدام كاميرات آيماكس المصممة خصيصًا لتسجيل التفاصيل الدقيقة بأعلى جودة ممكنة، مما يضمن وضوح الصورة ودقتها.
2. *معالجة الصور المتقدمة*: يتم تطبيق تقنيات معالجة الصور لتحسين الألوان والتباين، مما يجعل الصورة أكثر واقعية وحيوية.
3. *أنظمة الصوت المحيطي*: يتم استخدام أنظمة صوتية متطورة لتقديم تجربة صوتية غامرة تتناسب مع جودة الصورة.
4. *البث عبر شبكات فائقة السرعة*: لضمان عدم حدوث تقطيع أو تأخير أثناء البث، يتم الاعتماد على شبكات إنترنت عالية السرعة وتقنيات ضغط بيانات متقدمة.
هذه التقنيات مجتمعة تساهم في تقديم تجربة مشاهدة سينمائية فريدة لعشاق الرياضة.
تاريخيا أُولى مباريات كرة القدم التي عُرضت في قاعات السينما كانت في عام 1897 عندما تم تصوير نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي (FA Cup) بين أستون فيلا وإيفرتون. قامت شركة *British Mutoscope and Biograph Company* بتصوير المباراة، وعُرضت اللقطات بعد أيام قليلة في صالات العرض السينمائية (التي كانت تُعرف آنذاك بـ”القاعات الموسيقية” أو مسارح الفودفيل). كانت هذه الخطوة جزءًا من الجهود المبكرة لتوثيق الأحداث الرياضية عبر الأفلام القصيرة وعرضها للجمهور، قبل ظهور البث التلفزيوني المباشر.
أما إذا كنا نتحدث عن *بث حي مباشر* للمباريات في السينما (وليس مجرد عرض لقطات مسجلة)، فذلك يعود إلى تجارب لاحقة في ثلاثينيات القرن العشرين، مثل بث مباراة *إنجلترا ضد اسكتلندا عام 1938* عبر شبكة تلفزيونية مغلقة في بعض دور السينما في لندن، وذلك باستخدام تقنيات البث التلفزيوني المبكرة.
