إذاعة الشرق
منذ أن صعد الإخطبوط “بول” إلى الشهرة العالمية خلال كأس العالم 2010 بتوقعاته الدقيقة لمباريات المنتخب الألماني، أصبح تقليد التنبؤ بنتائج المباريات جزءًا من طقوس البطولات الكبرى. لكن بول لم يكن الوحيد.
فقد انشغل الإعلام العالمي لاحقًا بـ:السلحفاة “كابي” في البرازيل، التي استُخدمت خلال كأس القارات 2013. القط “أخيل” في روسيا، الذي توقع نتائج كأس العالم 2018 وكان يعيش في متحف “إرميتاج”. الببغاء “نوسير” في مصر، الذي ظهر خلال كأس الأمم الإفريقية 2019. وحتى الجمل “شاهين” في السعودية، الذي وُضع تحت الأضواء في تصفيات كأس العالم.
هذه الحيوانات كانت تُعامل وكأنها “خبراء توقعات”، وغالبًا ما تتصدر عناوين الأخبار والبرامج الترفيهية. لكن، كما هو الحال في كثير من الأمور، جاء الذكاء الاصطناعي ليتفوق على الحدس والطرافة، ويقدم بديلاً أكثر “علميًا” في نظر البعض.
والآن، مع اقتراب بطولة كأس العالم للأندية في صيغتها الجديدة، لم يعد التنبؤ حكراً على الحيوانات، بل دخلت الخوارزميات الذكية على الخط، حاملة معها توقعات دقيقة وتحليلات قائمة على بيانات ضخمة…
مونديال الأندية الجديد: ساحة للذكاء الاصطناعي
تنطلق في 14 يونيو النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بنظامها الجديد الذي يضم 32 فريقًا، في الولايات المتحدة الأمريكية. ويدخل نادي ريال مدريد الإسباني هذه البطولة بهدف واضح: الفوز باللقب ورفع الكأس الجديدة.
المدرب الجديد للفريق، تشابي ألونسو، وصف هذه البطولة بأنها “فرصة حقيقية للتتويج بلقب كبير”، مؤكّدًا طموح النادي في المنافسة بكل جدية. الميرينغي سيبدأ مشواره يوم 18 يونيو ضد نادي الهلال السعودي، في مباراة تُعد بداية مشوار محفوف بالتحديات والفرص. ولا يقتصر الحافز على الجانب الرياضي فقط، بل إن الفريق الفائز سيحصل على جائزة مالية ضخمة تُقدّر بـ130 مليون يورو، مما يزيد من حجم المنافسة.
أبرز الأندية المشاركة وتوقعات الذكاء الاصطناعي
البطولة التي تشهد غيابًا وحيدًا لبرشلونة من بين كبار أوروبا، ستشهد مشاركة عمالقة الكرة العالمية مثل مانشستر سيتي، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان، وأتلتيكو مدريد. ومع هذا الحضور النخبوي، جاءت التوقعات من الذكاء الاصطناعي لتزيد من إثارة الحديث حول البطولة.
بحسب خوارزمية تحليلية متقدمة، يُعتبر ريال مدريد المرشح الأقوى لحصد اللقب بنسبة 20%، متقدمًا على مانشستر سيتي (15%)، بايرن ميونيخ (13%)، وباريس سان جيرمان (12%)، والذي يدخل المنافسة منتشيًا بلقبه الأخير في دوري الأبطال. أما أتلتيكو مدريد، فرغم حضوره القوي، فإنه يبقى في مرتبة أقل ضمن هذه التوقعات.
بين الواقع والتوقعات: هل يصدق الذكاء الاصطناعي؟
في مدريد، الآمال معلّقة على هذه النسخة الجديدة من البطولة، خاصة بعد موسم محلي لم يرتقِ إلى طموحات الجماهير. بوصول المدرب ألونسو وتدعيم الصفوف بلاعبين جدد مثل دين هويخسن وألكسندر-أرنولد، تشهد أجواء النادي نوعًا من التجدد والطموح.
لكن يبقى السؤال: هل تنجح الخوارزميات في قراءة المستقبل الكروي؟ أم أن المستطيل الأخضر سيحمل مفاجآت كما عودنا عالم الرياضة. سواء صدقت التوقعات أم لا، من المؤكد أن البطولة القادمة ستكون اختبارًا جديدًا لقوة الذكاء الاصطناعي… ومصدرًا جديدًا للإثارة لعشاق الكرة حول العالم.
ونحن عندما سألنا chat gpt هذه كانت إجابته :
إذاعة الشرق
منذ أن صعد الإخطبوط “بول” إلى الشهرة العالمية خلال كأس العالم 2010 بتوقعاته الدقيقة لمباريات المنتخب الألماني، أصبح تقليد التنبؤ بنتائج المباريات جزءًا من طقوس البطولات الكبرى. لكن بول لم يكن الوحيد.
فقد انشغل الإعلام العالمي لاحقًا بـ:السلحفاة “كابي” في البرازيل، التي استُخدمت خلال كأس القارات 2013. القط “أخيل” في روسيا، الذي توقع نتائج كأس العالم 2018 وكان يعيش في متحف “إرميتاج”. الببغاء “نوسير” في مصر، الذي ظهر خلال كأس الأمم الإفريقية 2019. وحتى الجمل “شاهين” في السعودية، الذي وُضع تحت الأضواء في تصفيات كأس العالم.
هذه الحيوانات كانت تُعامل وكأنها “خبراء توقعات”، وغالبًا ما تتصدر عناوين الأخبار والبرامج الترفيهية. لكن، كما هو الحال في كثير من الأمور، جاء الذكاء الاصطناعي ليتفوق على الحدس والطرافة، ويقدم بديلاً أكثر “علميًا” في نظر البعض.
والآن، مع اقتراب بطولة كأس العالم للأندية في صيغتها الجديدة، لم يعد التنبؤ حكراً على الحيوانات، بل دخلت الخوارزميات الذكية على الخط، حاملة معها توقعات دقيقة وتحليلات قائمة على بيانات ضخمة…
مونديال الأندية الجديد: ساحة للذكاء الاصطناعي
تنطلق في 14 يونيو النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بنظامها الجديد الذي يضم 32 فريقًا، في الولايات المتحدة الأمريكية. ويدخل نادي ريال مدريد الإسباني هذه البطولة بهدف واضح: الفوز باللقب ورفع الكأس الجديدة.
المدرب الجديد للفريق، تشابي ألونسو، وصف هذه البطولة بأنها “فرصة حقيقية للتتويج بلقب كبير”، مؤكّدًا طموح النادي في المنافسة بكل جدية. الميرينغي سيبدأ مشواره يوم 18 يونيو ضد نادي الهلال السعودي، في مباراة تُعد بداية مشوار محفوف بالتحديات والفرص. ولا يقتصر الحافز على الجانب الرياضي فقط، بل إن الفريق الفائز سيحصل على جائزة مالية ضخمة تُقدّر بـ130 مليون يورو، مما يزيد من حجم المنافسة.
أبرز الأندية المشاركة وتوقعات الذكاء الاصطناعي
البطولة التي تشهد غيابًا وحيدًا لبرشلونة من بين كبار أوروبا، ستشهد مشاركة عمالقة الكرة العالمية مثل مانشستر سيتي، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان، وأتلتيكو مدريد. ومع هذا الحضور النخبوي، جاءت التوقعات من الذكاء الاصطناعي لتزيد من إثارة الحديث حول البطولة.
بحسب خوارزمية تحليلية متقدمة، يُعتبر ريال مدريد المرشح الأقوى لحصد اللقب بنسبة 20%، متقدمًا على مانشستر سيتي (15%)، بايرن ميونيخ (13%)، وباريس سان جيرمان (12%)، والذي يدخل المنافسة منتشيًا بلقبه الأخير في دوري الأبطال. أما أتلتيكو مدريد، فرغم حضوره القوي، فإنه يبقى في مرتبة أقل ضمن هذه التوقعات.
بين الواقع والتوقعات: هل يصدق الذكاء الاصطناعي؟
في مدريد، الآمال معلّقة على هذه النسخة الجديدة من البطولة، خاصة بعد موسم محلي لم يرتقِ إلى طموحات الجماهير. بوصول المدرب ألونسو وتدعيم الصفوف بلاعبين جدد مثل دين هويخسن وألكسندر-أرنولد، تشهد أجواء النادي نوعًا من التجدد والطموح.
لكن يبقى السؤال: هل تنجح الخوارزميات في قراءة المستقبل الكروي؟ أم أن المستطيل الأخضر سيحمل مفاجآت كما عودنا عالم الرياضة. سواء صدقت التوقعات أم لا، من المؤكد أن البطولة القادمة ستكون اختبارًا جديدًا لقوة الذكاء الاصطناعي… ومصدرًا جديدًا للإثارة لعشاق الكرة حول العالم.
ونحن عندما سألنا chat gpt هذه كانت إجابته :
