مع زهور

في حضن النيل وعبر 1000 قبة ومئذنة تنبض القاهرة كقصيدة لم تنته بعد، فهي ليست مدينة بل نغمة شرقية تعزفها المآذن، والأسواق، وترقص على إيقاعها الحارات والقصور.

فمن الأزهر حيث ولد النور إلى خان الخليل، حيث للعطر ذاكرة وللنحاس صبر الحرفيين، من الفسطاط إلى المعادي يمر الزمن منحنيا أمام سيدة المدائن.

مع زهور

في حضن النيل وعبر 1000 قبة ومئذنة تنبض القاهرة كقصيدة لم تنته بعد، فهي ليست مدينة بل نغمة شرقية تعزفها المآذن، والأسواق، وترقص على إيقاعها الحارات والقصور.

فمن الأزهر حيث ولد النور إلى خان الخليل، حيث للعطر ذاكرة وللنحاس صبر الحرفيين، من الفسطاط إلى المعادي يمر الزمن منحنيا أمام سيدة المدائن.

الأماكن: القاهرة.. حين يتكلم النيل شعرًا