شنّت إسرائيل الأربعاء 16 تموز| يوليو غارات على العاصمة السورية دمشق، مستهدفة مقر هيئة الأركان السورية ما أدى لسقوط جرحى.
وأعلن مصدر أمني إسرائيلي أن القصف رسالة موجهة للرئيس أحمد الشرع بشأن أحداث السويداء.
كما قصف سلاح الجو الإسرائيلي أهدافا تابعة للحكومة السورية في محافظة السويداء اليوم، في حين توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمواصلة مهاجمة قوات الحكومة السورية حتى تنسحب من السويداء، وذلك تزامنا مع تجدد الاشتباكات في المدينة بين قوات الأمن السوري ومجموعات مسلحة.
وارتعت حصيلة أعمال العنف في محافظة السويداء إلى 248 قتيلا، وفق حصيلة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت أفاد مراسلان لفرانس برس بسماع دوي قصف متقطع في أنحاء المدينة.
من جهته اعتبر المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم برّاك، في منشور له على منصة أكس أن الاشتباكات الأخيرة في جنوب سوريا «مقلقة»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن العمل جار من أجل “التهدئة”.
على صعيد آخر، طلبت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تحديد مكان نحو عشرين “عميلا للنظام” السوري السابق بينهم بشار الأسد، في سياق تحقيقات بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية تتعلق بمقتل صحافيين فرنسيين غرب سوريا العام 2012، وفق ما ذكر مصدر قضائي لفرانس برس.
شنّت إسرائيل الأربعاء 16 تموز| يوليو غارات على العاصمة السورية دمشق، مستهدفة مقر هيئة الأركان السورية ما أدى لسقوط جرحى.
وأعلن مصدر أمني إسرائيلي أن القصف رسالة موجهة للرئيس أحمد الشرع بشأن أحداث السويداء.
كما قصف سلاح الجو الإسرائيلي أهدافا تابعة للحكومة السورية في محافظة السويداء اليوم، في حين توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمواصلة مهاجمة قوات الحكومة السورية حتى تنسحب من السويداء، وذلك تزامنا مع تجدد الاشتباكات في المدينة بين قوات الأمن السوري ومجموعات مسلحة.
وارتعت حصيلة أعمال العنف في محافظة السويداء إلى 248 قتيلا، وفق حصيلة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت أفاد مراسلان لفرانس برس بسماع دوي قصف متقطع في أنحاء المدينة.
من جهته اعتبر المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توم برّاك، في منشور له على منصة أكس أن الاشتباكات الأخيرة في جنوب سوريا «مقلقة»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن العمل جار من أجل “التهدئة”.
على صعيد آخر، طلبت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب تحديد مكان نحو عشرين “عميلا للنظام” السوري السابق بينهم بشار الأسد، في سياق تحقيقات بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية تتعلق بمقتل صحافيين فرنسيين غرب سوريا العام 2012، وفق ما ذكر مصدر قضائي لفرانس برس.
