إعداد وتقديم: روجيه خوري
تحاول وفود من 184 بلدا التوصل إلى اتفاق حول التدابير اللازمة للحد من تلوث البلاستيك على مستوى العالم، إلا أن المفاوضات تبدو صعبة قبل أقل من 36 ساعة من الموعد المقرر لتسليم معاهدة عالمية ملزمة.
للاستماع للمادة
ووصل عشرات الوزراء إلى جنيف لمحاولة كسر الجمود مع اقتراب المحادثات التي استمرت عشرة أيام من نهايتها، لكن المواقف المتباينة على نطاق واسع جعلت المفاوضات “صعبة جدا”، وفقا لوزير البيئة الدنماركي ماغنوس هونيكي.
وما زال الجدل قائما بين مجموعة من الدول المنتجة للنفط التي ترفض أي قيود على إنتاج البلاستيك، وهو أحد مشتقات النفط، وأي حظر على الجزيئات التي تُعد ضارة بالبيئة أو الصحة على المستوى العالمي.
في المقابل، يحظى هذان الإجراءان بدعم قوي من مجموعة من الدول “الطموحة” ومنظمات غير حكومية.
وقالت باميلا ميلر الرئيسة المشاركة لمنظمة الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات (IPEN) غير الحكومية إن “معاهدة البلاستيك بمثابة صراع بين النفط وصحتنا. على الحكومات في جنيف أن توضح إلى أي جانب تقف”.
إعداد وتقديم: روجيه خوري
تحاول وفود من 184 بلدا التوصل إلى اتفاق حول التدابير اللازمة للحد من تلوث البلاستيك على مستوى العالم، إلا أن المفاوضات تبدو صعبة قبل أقل من 36 ساعة من الموعد المقرر لتسليم معاهدة عالمية ملزمة.
للاستماع للمادة
ووصل عشرات الوزراء إلى جنيف لمحاولة كسر الجمود مع اقتراب المحادثات التي استمرت عشرة أيام من نهايتها، لكن المواقف المتباينة على نطاق واسع جعلت المفاوضات “صعبة جدا”، وفقا لوزير البيئة الدنماركي ماغنوس هونيكي.
وما زال الجدل قائما بين مجموعة من الدول المنتجة للنفط التي ترفض أي قيود على إنتاج البلاستيك، وهو أحد مشتقات النفط، وأي حظر على الجزيئات التي تُعد ضارة بالبيئة أو الصحة على المستوى العالمي.
في المقابل، يحظى هذان الإجراءان بدعم قوي من مجموعة من الدول “الطموحة” ومنظمات غير حكومية.
وقالت باميلا ميلر الرئيسة المشاركة لمنظمة الشبكة الدولية للقضاء على الملوثات (IPEN) غير الحكومية إن “معاهدة البلاستيك بمثابة صراع بين النفط وصحتنا. على الحكومات في جنيف أن توضح إلى أي جانب تقف”.
