إعداد وتقديم: عبد السلام ضيف الله 

تجنيس مواهب تونس يواصل التمدد… وبعد كرة القدم، ها هو  التجنيس يطرق أبواب السباحة التونسية.

فقد أكدت مصادر متطابقة، أنّ السباح الواعد رامي الرحمني، متواجد حاليًا في المملكة العربية السعودية، حيث يجري تمارين منتظمة، في إطار ترتيبات تشير إلى قرب تغيير جنسيته الرياضية، والانضمام إلى صفوف المنتخب السعودي.

الملف هذا ظل يتداول منذ فترة في أوساط السباحة التونسية، غير أنّ التطورات الأخيرة أظهرت أنّ اللاعب ومحيطه العائلي، تفاعلوا بإيجابية مع العرض السعودي.

وفي حديث لنا مع مصدر مسؤول في وزارة الرياضة، أكد أنّه قد تم إعداد عقد غير مسبوق للاعب في سن الرحمني. لكن، ورغم هذه الخطوة الاستثنائية، ظل التردد سيد الموقف، وهو ما جعل العرض السعودي أكثر إغراءً.

وليس الرحمني وحده في الصورة… ففي كرة القدم، كان اللاعب يوسف سنانة قد رفض دعوة لتعزيز صفوف نسور قرطاج، وسط حديث عن محاولات جادة لتجنيسه في قطر، حيث ينشط حاليًا مع نادي أم صلال.

وهناك أيضًا قبل وقت ليس بالبعيد علاء زهير لاعب كرة القدم الذي خيّر الالتحاق رسميًا بالمنتخب الإماراتي وربما قد ينسج على منواله اللاعب الشاب لؤي الترايعي.

هذه الحالات، تبرز مرة أخرى هشاشة المنظومة الرياضية التونسية، أمام إغراءات العروض الخارجية، خاصة في ظل غياب رؤية استراتيجية طويلة المدى، وتهميش منظومة التكوين.

 

اليوم، السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح:

هل ستنجح تونس في الاحتفاظ بمواهبها؟

مبابي : زيدان لا يقارن 

لم ينقطع النقاش حول مستقبل العارضة الفنية للمنتخب الفرنسي بعد ديدييه ديشان بل انه بات  محور نقاش واسع في الأوساط الرياضية.

قائد المنتخب كيليان مبابي أدلى بتصريح لافت لصحيفة ليكيب، اعتبر فيه أن زين الدين زيدان هو الاسم الذي يتمتع بإجماع غير مسبوق في كرة القدم الفرنسية.

وقال مبابي: ما بعد ديشان؟ زيدان، لا أحد سيقول لا. هو الوحيد تقريباً في تاريخ كرة القدم الفرنسية الذي يملك كل الحقوق.

هذا التصريح يعكس المكانة الاستثنائية التي يحتلها زيدان، سواء كلاعب أسطوري قاد فرنسا للتتويج بكأس العالم 1998 وبطولة أوروبا 2000، أو كمدرب صنع المجد مع ريال مدريد، محققاً ثلاثية تاريخية في دوري أبطال أوروبا.

ومع استمرار ديشان في قيادة “الديوك” منذ عام 2012 وتحقيقه لقب كأس العالم 2018، يبقى السؤال مطروحاً: متى الاعلان عن  زيدان مدربا جديدا للمنتخب الفرنسي ؟ فهل سيكرر معه نجاحاته كلاعب ؟

عمر مرموش حبس الأنفاس في مصر مانشيستر

يعاني مهاجم منتخب لكرة القدم عمر مرموش من إصابة في أربطة ركبته اليمنى، ستبعده عن ديربي مدينة مانشستر في الدوري الإنكليزي الأحد، بحسب ما أكد ناديه مانشستر سيتي الأربعاء.

وخرج مرموش بعد إصابته في الدقيقة الرابعة من مواجهة مصر مع مضيفتها بوركينا فاسو، بعد احتكاك مع لاعب خصم، الثلاثاء في الجولة الثامنة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026 والتي انتهت بالتعادل السلبي في واغادوغو.

وكتب الاتحاد المصري في بيان بعد المباراة “أكد الدكتور محمد أبو العلا، طبيب منتخب مصر الأول، أن إصابة عمر مرموش.. عبارة عن كدمة في أربطة الركبة، وسيجري اللاعب أشعة فور وصوله للقاهرة صباح الأربعاء”.

ونشر الفريق المملوك للإمارات في موقعه الرسمي ان “نتائج الفحوص الأولية التي أجريت له في مصر تشير إلى أنه لن يكون متاحا للمشاركة في ديربي مانشستر وسيعود إلى مانشستر لمزيد من التقييم وبدء إعادة التأهيل”.

وشارك مرموش (26 عاما) الذي انتقل إلى مانشستر سيتي من أينتراخت فرانكفورت الألماني في كانون الثاني/يناير مقابل 59 مليون جنيه استرليني (نحو 80 مليون دولار)، أساسيا في آخر مباراتين لفريقه في الدوري الإنكليزي ضمن تشكيلة المدرب الإسباني بيب غوارديولا.

ويلعب سيتي مع ضيفه يونايتد الأحد في المرحلة الرابعة من برميرليغ، محاولا تعويض بدايته البطيئة بعد خسارته مرتين في ثلاث مباريات، فيما يتفوق عليه يونايتد بنقطة محاولا تعويض موسمه الأخير الكارثي.

هالاند يخطف الأضواء بخماسية.. ورونالدو يصنع التاريخ في ليلة أوروبية لا تُنسى!

شهدت الملاعب الأوروبية ليلة استثنائية، حيث أبدع النجم النرويجي إيرلينغ هالاند بتسجيل خمسة أهداف مذهلة قاد بها منتخب بلاده إلى فوز ساحق على مولدافيا 11-1، في تصفيات مونديال 2026. النتيجة لم تكن مجرد ثلاث نقاط، بل معادلةً لأكبر انتصار رسمي للنرويج منذ 1992، وموجة تحذير لإيطاليا التي قد تضطر للعب الملحق القاري.

وفي الوقت نفسه، كتب أسطورة كرة القدم كريستيانو رونالدو فصلًا جديدًا في تاريخه، بعدما سجل هدفه الـ39 في تصفيات كأس العالم، معادلًا رقم الغواتيمالي كارلوس رويز، ليصبح الهداف التاريخي المشترك، ومتقدمًا بثلاثة أهداف على ميسي. وفي عمر الأربعين، رفع رونالدو رصيده الدولي إلى 141 هدفًا في 223 مباراة، مؤكّدًا أنه لا يزال لاعبًا خارقًا في قمة عطائه.

شهدت مباراة البرتغال ضد المجر لحظات مثيرة، حيث افتتح فارغا التسجيل قبل أن يعدل سيلفا النتيجة. ومع اقتراب النهاية، بدا أن المجر ستتعادل، لكن كانسيلو خطف هدف الفوز في الدقيقة 86، لتكون ليلة النجوم مكتملة بين هالاند ورونالدو، اللذين أثبتا أن كرة القدم الأوروبية لا تزال ميدانًا لتسجيل الأرقام القياسية وإبداع الأساطير.

كأس العالم للأندية 2025… بطولة كسرت الأرقام القياسية وأبهرت العالم

في صيف كروي استثنائي، شهد العالم نسخة تاريخية من كأس العالم للأندية 2025، حيث اجتمعت الإثارة داخل الملاعب مع أرقام مذهلة خارجها. لم تكن البطولة مجرد منافسات كروية، بل تحولت إلى حدث عالمي خطف أنظار الملايين وأشعل حماس الجماهير في كل القارات، لتكتب قصة نجاح غير مسبوقة في تاريخ اللعبة.

بلغ عدد متابعي البطولة عبر وسائل الإعلام 2.7 مليار مشاهد، فيما حضر المباريات في الملاعب 2.5 مليون مشجع (14 يونيو – 13 يوليو).

80٪ من مشجعي كرة القدم عالمياً كانوا على دراية بالبطولة، وتصدرت عبارة «كأس العالم للأندية» محركات البحث.

الحسابات الرسمية للبطولة حصدت 9 ملايين متابع جديد، وحققت المنصات الرقمية 10 مليارات انطباع.

منصة دازن بثت المباريات الـ63 مجاناً، وسجلت أعلى نسب تسجيل وتفاعل، حيث شارك 80٪ من مشاهديها في المحتوى غير المباشر، ومنحت تراخيص لأكثر من 100 جهة حول العالم.

الأرقام حسب الدول:

السعودية: مباراة مانشستر سيتي والهلال حققت 77.8٪ من نسبة المشاهدة التلفزيونية.

البرازيل: تابع البطولة 131 مليون شخص (62٪ من السكان)، وسجلت مباراة فلامنغو ضد بايرن ميونيخ 37.3 مليون مشاهد، الأعلى في 2025.

إسبانيا: تابعها 49٪ من السكان (24 مليون شخص).

إيطاليا: شاهدها 48٪ (28 مليون شخص).

البرتغال: أكثر من 60٪ من السكان تابعوا المباريات عبر «دازن» أو «تي في آي».

الأرجنتين:

مباراة بوكا جونيورز وبنفيكا: 9.1 مليون مشاهد (84.2٪ من الجمهور).

مباراة ريفر بليت ضد مونتيري: 87٪ من الجمهور، وهو رقم قياسي محلي.

تصريح فيفا:

الأمين العام للفيفا ماتياس جرافستروم أكد أن البطولة «تخطت جميع التوقعات» ونجحت في الوصول إلى جماهيرية عالمية غير مسبوقة.

إعداد وتقديم: عبد السلام ضيف الله 

تجنيس مواهب تونس يواصل التمدد… وبعد كرة القدم، ها هو  التجنيس يطرق أبواب السباحة التونسية.

فقد أكدت مصادر متطابقة، أنّ السباح الواعد رامي الرحمني، متواجد حاليًا في المملكة العربية السعودية، حيث يجري تمارين منتظمة، في إطار ترتيبات تشير إلى قرب تغيير جنسيته الرياضية، والانضمام إلى صفوف المنتخب السعودي.

الملف هذا ظل يتداول منذ فترة في أوساط السباحة التونسية، غير أنّ التطورات الأخيرة أظهرت أنّ اللاعب ومحيطه العائلي، تفاعلوا بإيجابية مع العرض السعودي.

وفي حديث لنا مع مصدر مسؤول في وزارة الرياضة، أكد أنّه قد تم إعداد عقد غير مسبوق للاعب في سن الرحمني. لكن، ورغم هذه الخطوة الاستثنائية، ظل التردد سيد الموقف، وهو ما جعل العرض السعودي أكثر إغراءً.

وليس الرحمني وحده في الصورة… ففي كرة القدم، كان اللاعب يوسف سنانة قد رفض دعوة لتعزيز صفوف نسور قرطاج، وسط حديث عن محاولات جادة لتجنيسه في قطر، حيث ينشط حاليًا مع نادي أم صلال.

وهناك أيضًا قبل وقت ليس بالبعيد علاء زهير لاعب كرة القدم الذي خيّر الالتحاق رسميًا بالمنتخب الإماراتي وربما قد ينسج على منواله اللاعب الشاب لؤي الترايعي.

هذه الحالات، تبرز مرة أخرى هشاشة المنظومة الرياضية التونسية، أمام إغراءات العروض الخارجية، خاصة في ظل غياب رؤية استراتيجية طويلة المدى، وتهميش منظومة التكوين.

 

اليوم، السؤال الذي يطرح نفسه بإلحاح:

هل ستنجح تونس في الاحتفاظ بمواهبها؟

مبابي : زيدان لا يقارن 

لم ينقطع النقاش حول مستقبل العارضة الفنية للمنتخب الفرنسي بعد ديدييه ديشان بل انه بات  محور نقاش واسع في الأوساط الرياضية.

قائد المنتخب كيليان مبابي أدلى بتصريح لافت لصحيفة ليكيب، اعتبر فيه أن زين الدين زيدان هو الاسم الذي يتمتع بإجماع غير مسبوق في كرة القدم الفرنسية.

وقال مبابي: ما بعد ديشان؟ زيدان، لا أحد سيقول لا. هو الوحيد تقريباً في تاريخ كرة القدم الفرنسية الذي يملك كل الحقوق.

هذا التصريح يعكس المكانة الاستثنائية التي يحتلها زيدان، سواء كلاعب أسطوري قاد فرنسا للتتويج بكأس العالم 1998 وبطولة أوروبا 2000، أو كمدرب صنع المجد مع ريال مدريد، محققاً ثلاثية تاريخية في دوري أبطال أوروبا.

ومع استمرار ديشان في قيادة “الديوك” منذ عام 2012 وتحقيقه لقب كأس العالم 2018، يبقى السؤال مطروحاً: متى الاعلان عن  زيدان مدربا جديدا للمنتخب الفرنسي ؟ فهل سيكرر معه نجاحاته كلاعب ؟

عمر مرموش حبس الأنفاس في مصر مانشيستر

يعاني مهاجم منتخب لكرة القدم عمر مرموش من إصابة في أربطة ركبته اليمنى، ستبعده عن ديربي مدينة مانشستر في الدوري الإنكليزي الأحد، بحسب ما أكد ناديه مانشستر سيتي الأربعاء.

وخرج مرموش بعد إصابته في الدقيقة الرابعة من مواجهة مصر مع مضيفتها بوركينا فاسو، بعد احتكاك مع لاعب خصم، الثلاثاء في الجولة الثامنة من التصفيات الإفريقية المؤهلة لمونديال 2026 والتي انتهت بالتعادل السلبي في واغادوغو.

وكتب الاتحاد المصري في بيان بعد المباراة “أكد الدكتور محمد أبو العلا، طبيب منتخب مصر الأول، أن إصابة عمر مرموش.. عبارة عن كدمة في أربطة الركبة، وسيجري اللاعب أشعة فور وصوله للقاهرة صباح الأربعاء”.

ونشر الفريق المملوك للإمارات في موقعه الرسمي ان “نتائج الفحوص الأولية التي أجريت له في مصر تشير إلى أنه لن يكون متاحا للمشاركة في ديربي مانشستر وسيعود إلى مانشستر لمزيد من التقييم وبدء إعادة التأهيل”.

وشارك مرموش (26 عاما) الذي انتقل إلى مانشستر سيتي من أينتراخت فرانكفورت الألماني في كانون الثاني/يناير مقابل 59 مليون جنيه استرليني (نحو 80 مليون دولار)، أساسيا في آخر مباراتين لفريقه في الدوري الإنكليزي ضمن تشكيلة المدرب الإسباني بيب غوارديولا.

ويلعب سيتي مع ضيفه يونايتد الأحد في المرحلة الرابعة من برميرليغ، محاولا تعويض بدايته البطيئة بعد خسارته مرتين في ثلاث مباريات، فيما يتفوق عليه يونايتد بنقطة محاولا تعويض موسمه الأخير الكارثي.

هالاند يخطف الأضواء بخماسية.. ورونالدو يصنع التاريخ في ليلة أوروبية لا تُنسى!

شهدت الملاعب الأوروبية ليلة استثنائية، حيث أبدع النجم النرويجي إيرلينغ هالاند بتسجيل خمسة أهداف مذهلة قاد بها منتخب بلاده إلى فوز ساحق على مولدافيا 11-1، في تصفيات مونديال 2026. النتيجة لم تكن مجرد ثلاث نقاط، بل معادلةً لأكبر انتصار رسمي للنرويج منذ 1992، وموجة تحذير لإيطاليا التي قد تضطر للعب الملحق القاري.

وفي الوقت نفسه، كتب أسطورة كرة القدم كريستيانو رونالدو فصلًا جديدًا في تاريخه، بعدما سجل هدفه الـ39 في تصفيات كأس العالم، معادلًا رقم الغواتيمالي كارلوس رويز، ليصبح الهداف التاريخي المشترك، ومتقدمًا بثلاثة أهداف على ميسي. وفي عمر الأربعين، رفع رونالدو رصيده الدولي إلى 141 هدفًا في 223 مباراة، مؤكّدًا أنه لا يزال لاعبًا خارقًا في قمة عطائه.

شهدت مباراة البرتغال ضد المجر لحظات مثيرة، حيث افتتح فارغا التسجيل قبل أن يعدل سيلفا النتيجة. ومع اقتراب النهاية، بدا أن المجر ستتعادل، لكن كانسيلو خطف هدف الفوز في الدقيقة 86، لتكون ليلة النجوم مكتملة بين هالاند ورونالدو، اللذين أثبتا أن كرة القدم الأوروبية لا تزال ميدانًا لتسجيل الأرقام القياسية وإبداع الأساطير.

كأس العالم للأندية 2025… بطولة كسرت الأرقام القياسية وأبهرت العالم

في صيف كروي استثنائي، شهد العالم نسخة تاريخية من كأس العالم للأندية 2025، حيث اجتمعت الإثارة داخل الملاعب مع أرقام مذهلة خارجها. لم تكن البطولة مجرد منافسات كروية، بل تحولت إلى حدث عالمي خطف أنظار الملايين وأشعل حماس الجماهير في كل القارات، لتكتب قصة نجاح غير مسبوقة في تاريخ اللعبة.

بلغ عدد متابعي البطولة عبر وسائل الإعلام 2.7 مليار مشاهد، فيما حضر المباريات في الملاعب 2.5 مليون مشجع (14 يونيو – 13 يوليو).

80٪ من مشجعي كرة القدم عالمياً كانوا على دراية بالبطولة، وتصدرت عبارة «كأس العالم للأندية» محركات البحث.

الحسابات الرسمية للبطولة حصدت 9 ملايين متابع جديد، وحققت المنصات الرقمية 10 مليارات انطباع.

منصة دازن بثت المباريات الـ63 مجاناً، وسجلت أعلى نسب تسجيل وتفاعل، حيث شارك 80٪ من مشاهديها في المحتوى غير المباشر، ومنحت تراخيص لأكثر من 100 جهة حول العالم.

الأرقام حسب الدول:

السعودية: مباراة مانشستر سيتي والهلال حققت 77.8٪ من نسبة المشاهدة التلفزيونية.

البرازيل: تابع البطولة 131 مليون شخص (62٪ من السكان)، وسجلت مباراة فلامنغو ضد بايرن ميونيخ 37.3 مليون مشاهد، الأعلى في 2025.

إسبانيا: تابعها 49٪ من السكان (24 مليون شخص).

إيطاليا: شاهدها 48٪ (28 مليون شخص).

البرتغال: أكثر من 60٪ من السكان تابعوا المباريات عبر «دازن» أو «تي في آي».

الأرجنتين:

مباراة بوكا جونيورز وبنفيكا: 9.1 مليون مشاهد (84.2٪ من الجمهور).

مباراة ريفر بليت ضد مونتيري: 87٪ من الجمهور، وهو رقم قياسي محلي.

تصريح فيفا:

الأمين العام للفيفا ماتياس جرافستروم أكد أن البطولة «تخطت جميع التوقعات» ونجحت في الوصول إلى جماهيرية عالمية غير مسبوقة.

الرياضة بلا حدود:  التجنيس يسرق مواهب تونس .. مرموش يحبس الأنفاس  في مصر والسيتي  ومبابي اختار زيدان