مع زهور
في حضرة الكلمة الصادقة، واللحن الآتي من عمق المعاناة الشعبية، يحضر اسم لا يُشبه إلا نفسه: ناس الغيوان.
مجموعةٌ طبعت وجدان أجيال، وغنّت للحرية، للكرامة، وللإنسان في أبسط صوره وأشدّ لحظاته تعقيدًا.
واليوم، نستضيف أحد رموز هذا المسار الفني والنضالي، ابن المدرسة الغيوانية، رشيد باطمة، الذي حمل مشعل الإبداع وواصل الحكاية، برؤية تجمع الوفاء للأصل والانفتاح على الجديد.
في هذا اللقاء، ننبش في الذاكرة، ونصغي إلى نبض التجربة، ونسأل عن الفن، عن الوطن، عن الإنسان.
مع زهور
في حضرة الكلمة الصادقة، واللحن الآتي من عمق المعاناة الشعبية، يحضر اسم لا يُشبه إلا نفسه: ناس الغيوان.
مجموعةٌ طبعت وجدان أجيال، وغنّت للحرية، للكرامة، وللإنسان في أبسط صوره وأشدّ لحظاته تعقيدًا.
واليوم، نستضيف أحد رموز هذا المسار الفني والنضالي، ابن المدرسة الغيوانية، رشيد باطمة، الذي حمل مشعل الإبداع وواصل الحكاية، برؤية تجمع الوفاء للأصل والانفتاح على الجديد.
في هذا اللقاء، ننبش في الذاكرة، ونصغي إلى نبض التجربة، ونسأل عن الفن، عن الوطن، عن الإنسان.
