• مارس 12, 2025
  • مارس 12, 2025

في خطوة لافتة، يُتوقع أن يوافق النواب الفرنسيون، اليوم الأربعاء، على إنشاء لجنة تحقيق برلمانية لدراسة التأثيرات النفسية التي يخلفها تطبيق “تيك توك” على الأطفال والمراهقين. ويأتي هذا القرار وسط تصاعد القلق بشأن شعبية المنصة بين هذه الفئة العمرية في فرنسا والتأثيرات السلبية المحتملة لاستخدامها.

وقد قدمت مختلف الأحزاب السياسية المشروع المشترك، الذي سيُطرح للتصويت في الجمعية الوطنية، أحد مجلسَي البرلمان الفرنسي. وبالنظر إلى الإجماع الذي حظي به المشروع الأسبوع الماضي في لجنة الشؤون الاجتماعية، يُرجّح أن يحصل على الضوء الأخضر دون معارضة تُذكر.

وبمجرّد إقرار اللجنة، سيباشر ثلاثون نائبًا عملهم لمدة ستة أشهر، يدرسون خلالها تأثير التطبيق على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين، مع تركيز خاص على مدى ارتباطه بزيادة الأفكار والسلوكيات الانتحارية.

وستعمل اللجنة على الإجابة عن أسئلة جوهرية مثل: هل يسهّل التطبيق وصول الأطفال والمراهقين إلى مقاطع فيديو تتعلق بالانتحار؟ هل يشجع بشكل غير مباشر على إيذاء النفس والانتحار؟ وهل يضخّم المحتوى المفرط في الجنس، مما يغيّر تصوّر المراهقين لأجسادهم ويؤدي إلى اضطرابات في الأكل؟

هذه التحقيقات تأتي في وقت يتزايد فيه القلق العالمي بشأن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية، مما قد يدفع إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لحماية الفئات الشابة من المخاطر الرقمية المحتملة.

في خطوة لافتة، يُتوقع أن يوافق النواب الفرنسيون، اليوم الأربعاء، على إنشاء لجنة تحقيق برلمانية لدراسة التأثيرات النفسية التي يخلفها تطبيق “تيك توك” على الأطفال والمراهقين. ويأتي هذا القرار وسط تصاعد القلق بشأن شعبية المنصة بين هذه الفئة العمرية في فرنسا والتأثيرات السلبية المحتملة لاستخدامها.

وقد قدمت مختلف الأحزاب السياسية المشروع المشترك، الذي سيُطرح للتصويت في الجمعية الوطنية، أحد مجلسَي البرلمان الفرنسي. وبالنظر إلى الإجماع الذي حظي به المشروع الأسبوع الماضي في لجنة الشؤون الاجتماعية، يُرجّح أن يحصل على الضوء الأخضر دون معارضة تُذكر.

وبمجرّد إقرار اللجنة، سيباشر ثلاثون نائبًا عملهم لمدة ستة أشهر، يدرسون خلالها تأثير التطبيق على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين، مع تركيز خاص على مدى ارتباطه بزيادة الأفكار والسلوكيات الانتحارية.

وستعمل اللجنة على الإجابة عن أسئلة جوهرية مثل: هل يسهّل التطبيق وصول الأطفال والمراهقين إلى مقاطع فيديو تتعلق بالانتحار؟ هل يشجع بشكل غير مباشر على إيذاء النفس والانتحار؟ وهل يضخّم المحتوى المفرط في الجنس، مما يغيّر تصوّر المراهقين لأجسادهم ويؤدي إلى اضطرابات في الأكل؟

هذه التحقيقات تأتي في وقت يتزايد فيه القلق العالمي بشأن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية، مما قد يدفع إلى اتخاذ إجراءات أكثر صرامة لحماية الفئات الشابة من المخاطر الرقمية المحتملة.

فرنسا تفتح تحقيقًا في التأثير النفسي لـ “تيك توك” على الأطفال والمراهقين