• مايو 15, 2025
  • مايو 15, 2025

كتبت : سارة بوعزارة 

تنطلق فعاليات مهرجان كان السينمائي لهذا العام مملوءة بالحنين والدهشة حيث يتسابق 22 فيلما على السعفة الذهبية

المهرجان العالمي، الذي يتسابق فيه 22 فيلمًا على السعفة الذهبية، ويستمرّ حتى الرابع والعشرين من هذا الشهر، انطلقت فعالياته هذه المرّة مفعمةً بالحنين… والدهشة.

“الرّحيل ذات يوم” Partir un jour فيلم يمزج بين الحنين… والتجريب الموسيقي. حنين إلى الحبّ الأول، وإلى الأماكن التي شكّلتنا ذاتَ يوم، لكنه أيضًا محاولة لإحياء سحر السينما الفرنسية الكلاسيكية، بأسلوبٍ معاصر، صوتيًّا وبصريًّا.

هذا العمل يُعدّ أول تجربة روائية طويلة للمخرجة “بونان” BONIN ، وقد اختارت لنفسها تحدّيًا صعبًا: دراما موسيقية رومانسية، تتناول الهوية، والانتماء، والرغبة في البدء من جديد.

بطلة القصة “سيسيل”، امرأة شابة من بلدة صغيرة قريبة من باريس. تعمل طاهيةً موهوبة، تعود إلى مدينتها، ل
لتلقي مجدّدًا بحبّها الأول، رافائيل،الذي يُعيد إليها شعورًا قديمًا…و يوقظ فيها حنينًا لزمنٍ ومكانٍ كانت تظنّ أنها تجاوزته.

هل يمكن ان يكون الرّحيل البداية الجديدة؟ أم أن البدايات تُولَد من رحم العودة؟”

الرّحيل ذات يوم” partir un jour فيلم افتتاح المهرجان ، قصيدة سينمائية عن الطموح، والحب، والعودة إلى الجذور. و تأمُّلٌ سينمائيٌّ رقيقٌ في مفترقات الحياة

كتبت : سارة بوعزارة 

تنطلق فعاليات مهرجان كان السينمائي لهذا العام مملوءة بالحنين والدهشة حيث يتسابق 22 فيلما على السعفة الذهبية

المهرجان العالمي، الذي يتسابق فيه 22 فيلمًا على السعفة الذهبية، ويستمرّ حتى الرابع والعشرين من هذا الشهر، انطلقت فعالياته هذه المرّة مفعمةً بالحنين… والدهشة.

“الرّحيل ذات يوم” Partir un jour فيلم يمزج بين الحنين… والتجريب الموسيقي. حنين إلى الحبّ الأول، وإلى الأماكن التي شكّلتنا ذاتَ يوم، لكنه أيضًا محاولة لإحياء سحر السينما الفرنسية الكلاسيكية، بأسلوبٍ معاصر، صوتيًّا وبصريًّا.

هذا العمل يُعدّ أول تجربة روائية طويلة للمخرجة “بونان” BONIN ، وقد اختارت لنفسها تحدّيًا صعبًا: دراما موسيقية رومانسية، تتناول الهوية، والانتماء، والرغبة في البدء من جديد.

بطلة القصة “سيسيل”، امرأة شابة من بلدة صغيرة قريبة من باريس. تعمل طاهيةً موهوبة، تعود إلى مدينتها، ل
لتلقي مجدّدًا بحبّها الأول، رافائيل،الذي يُعيد إليها شعورًا قديمًا…و يوقظ فيها حنينًا لزمنٍ ومكانٍ كانت تظنّ أنها تجاوزته.

هل يمكن ان يكون الرّحيل البداية الجديدة؟ أم أن البدايات تُولَد من رحم العودة؟”

الرّحيل ذات يوم” partir un jour فيلم افتتاح المهرجان ، قصيدة سينمائية عن الطموح، والحب، والعودة إلى الجذور. و تأمُّلٌ سينمائيٌّ رقيقٌ في مفترقات الحياة

مهرجان “كان” السينمائي، يختار هذا العام فيلمٍ فرنسيٍّ بعنوان “الرّحيل ذاتَ يوم” Partir un jour، للمخرجة أميلي بونان Amélie Bonnin,  ، ليقصّ شريط الافتتاح.