• يونيو 4, 2025
  • يونيو 4, 2025

إعداد وتقديم: روجيه خوري: 

للاستماع إلى المقال : 

إذا كنت قد تعرضت بالفعل لالتواء في الكاحل، فمن المحتمل أنك تعرف فعالية أكياس الثلج في تخفيف الألم والتورم. يزداد عدد الأشخاص الذين يطبقون الآن هذا المبدأ على جزء آخر من أجسامهم، من خلال وضع الثلج على الوجه، وهي طريقة يُعتقد أنها تساعد في مكافحة ظهور التجاعيد، وتخفيف الهالات السوداء، وشد المسام.

وفقًا لمؤيدي هذه الممارسة، فإنها تمنح البشرة مظهرًا أكثر شبابًا وصحة. ومع ذلك، وعلى الرغم من الشعبية المتزايدة للعناية بالوجه باستخدام الثلج وأشكال أخرى من العلاج بالتبريد — والتي تعزى إلى حد كبير إلى وسائل التواصل الاجتماعي — لم تُجرَ أي دراسات سريرية تثبت فوائدها حتى الآن.

بالإضافة إلى ذلك، قد يبدو فرك قطعة من الثلج على الوجه أمرًا غير ضار، لكن وفقًا لجيسيكا جاريليك، أخصائية الأمراض الجلدية في جامعة نيويورك، فإن هذه العلاجات قد لا تناسب جميع أنواع البشرة.

تقول الطبيبة الجلدية: “عندما يتلامس الثلج مع البشرة، قد يتسبب في تلف الحاجز الجلدي بسبب درجة حرارته المنخفضة، وهذا يمكن أن يكون مشكلة للمرضى الذين يعانون من جفاف وحساسية في الجلد.”

إليك كل ما يجب معرفته عن هذه الطريقة، المعروفة باسم “علاجات الوجه بالثلج” أو “تبريد البشرة”.

بالنسبة لكيراكوف، طبيبة الجلد، فهي تعتبرها أكثر من مجرد علاج للراحة النفسية وليس علاجًا طبيًا رسميًا. وتقول: “إذا كنت تستمتع بها ولا تسبب لك أي ضرر، فلا تمنع نفسك من القيام بها…

إعداد وتقديم: روجيه خوري: 

للاستماع إلى المقال : 

إذا كنت قد تعرضت بالفعل لالتواء في الكاحل، فمن المحتمل أنك تعرف فعالية أكياس الثلج في تخفيف الألم والتورم. يزداد عدد الأشخاص الذين يطبقون الآن هذا المبدأ على جزء آخر من أجسامهم، من خلال وضع الثلج على الوجه، وهي طريقة يُعتقد أنها تساعد في مكافحة ظهور التجاعيد، وتخفيف الهالات السوداء، وشد المسام.

وفقًا لمؤيدي هذه الممارسة، فإنها تمنح البشرة مظهرًا أكثر شبابًا وصحة. ومع ذلك، وعلى الرغم من الشعبية المتزايدة للعناية بالوجه باستخدام الثلج وأشكال أخرى من العلاج بالتبريد — والتي تعزى إلى حد كبير إلى وسائل التواصل الاجتماعي — لم تُجرَ أي دراسات سريرية تثبت فوائدها حتى الآن.

بالإضافة إلى ذلك، قد يبدو فرك قطعة من الثلج على الوجه أمرًا غير ضار، لكن وفقًا لجيسيكا جاريليك، أخصائية الأمراض الجلدية في جامعة نيويورك، فإن هذه العلاجات قد لا تناسب جميع أنواع البشرة.

تقول الطبيبة الجلدية: “عندما يتلامس الثلج مع البشرة، قد يتسبب في تلف الحاجز الجلدي بسبب درجة حرارته المنخفضة، وهذا يمكن أن يكون مشكلة للمرضى الذين يعانون من جفاف وحساسية في الجلد.”

إليك كل ما يجب معرفته عن هذه الطريقة، المعروفة باسم “علاجات الوجه بالثلج” أو “تبريد البشرة”.

بالنسبة لكيراكوف، طبيبة الجلد، فهي تعتبرها أكثر من مجرد علاج للراحة النفسية وليس علاجًا طبيًا رسميًا. وتقول: “إذا كنت تستمتع بها ولا تسبب لك أي ضرر، فلا تمنع نفسك من القيام بها…

دراسات وعلوم: فوائد ومخاطر علاج الوجه بالثلج: بين الجمال والضرر