إعداد وتقديم: روجيه خوري
للاستماع إلى المادة:
توفي لالو شيفرين عازف البيانو وقائد أوركسترا عن 93 عاما وهو أميركي من أصل أرجنتيني، ، وقد صنع لنفسه اسما في السينما، إذ ألّف الموسيقى التصويرية لأكثر من 100 فيلم.،هل عرفتموه….
بالطبع تعرفونه استمعوا الى هذه الموسيقى…. مؤلف موسيقى “ميشن إيمباسيبل” وأعمال شهيرة أخرى مثل “بوليت” و”ستارسكي أند هاتش”،
حازت أعماله على ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحصل على جائزة أوسكار فخرية عام 2018 عن مجمل أعماله، وهي جائزة مُنحت فقط لمؤلفَين آخرَين هما إنيو موريكوني وكوينسي جونز، بحسب موقع “ديدلاين”.
“حازت أعماله على ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحصل على جائزة أوسكار فخرية عام 2018”
من بين إبداعاته، موسيقى مطاردة ستيف ماكوين الشهيرة بسيارة موستانغ في فيلم “بوليت”، والمزج الموسيقي في فيلم “إنتر ذي دراغون”، وموسيقى الفانك الطليعية في “ديرتي هاري”، ومزيج الجاز والفولك والموسيقى السيمفونية في فيلم “كول هاند لوك”. لكن أشهر أعماله تبقى موسيقى “ميشن إيمباسيبل”، بلحنها ذي النغمات المتكررة والمتقطعة التي تستحضر ببراعة أجواء أفلام التجسس.
شهد هذا اللحن الموسيقي الذي ألفه لمسلسل تلفزيوني عُرض في ستينيات القرن الماضي، تنويعات متعددة، بلغت ذروتها في الأفلام الروائية الثمانية التي لعب فيها توم كروز دور العميل إيثان هانت.
حازت هذه الموسيقى على جائزتي غرامي، المعادل الموسيقي لجوائز الأوسكار، من بين المكافآت الكثيرة التي نالها شيفرين طوال مسيرته الفنية.
ونعت أكاديمية الأوسكار الفنان الراحل الخميس عبر منصة إكس.وكتبت “العد التنازلي يبدأ. الفتيل يشتعل. تبدأ الموسيقى، وفجأة، تجد نفسك منغمسا في الحدث. تلك كانت عبقرية لالو شيفرين”.
وأضافت “لم يكتفِ الفنان بتأليف الموسيقى، بل خلق التشويق وأثار الأدرينالين وأضفى إيقاعا على القصص”، واصفة شيفرين بأنه “ملحن حوّل كل إيقاع إلى إثارة وكل صمت إلى تشويق”.
من جانبه، كتب وزير الثقافة الأرجنتيني ليوناردو سيفيلي “ببالغ الحزن والأسى، نتلقى نبأ فقدان لالو شيفرين، العبقري الموسيقي الذي تجاوز الحدود والأجيال، وسيُخلّد إرثه إلى الأبد في التاريخ الثقافي لبلدنا والعالم”.
كان لالو شيفرين صاحب رؤية، وقد تأثر به فنانو الهيب هوب والموسيقى الإلكترونية مثل بورتيسهيد.
وجاء في مجموعة مختارات من أعماله صدرت عام 2016 بعنوان “The Sound of Lalo Schifrin”: “من السوينغ إلى البوب مرورا بالفانك والبوسانوفا وموسيقى الاثني عشر نغمة: كل هذه الإيقاعات منحت موسيقاه حداثة لا تُضاهى”.
“من السوينغ إلى البوب مروراً بالفانك والبوسانوفا… كل هذه الإيقاعات منحت موسيقاه حداثة لا تُضاهى”
توفي لالو شيفرين عازف البيانو وقائد أوركسترا عن 93 عاما وهو أميركي من أصل أرجنتيني، ، وقد صنع لنفسه اسما في السينما، إذ ألّف الموسيقى التصويرية لأكثر من 100 فيلم.،هل عرفتموه….
بالطبع تعرفونه استمعوا الى هذه الموسيقى…. مؤلف موسيقى “ميشن إيمباسيبل” وأعمال شهيرة أخرى مثل “بوليت” و”ستارسكي أند هاتش”،
حازت أعماله على ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحصل على جائزة أوسكار فخرية عام 2018 عن مجمل أعماله، وهي جائزة مُنحت فقط لمؤلفَين آخرَين هما إنيو موريكوني وكوينسي جونز، بحسب موقع “ديدلاين”.
من بين إبداعاته، موسيقى مطاردة ستيف ماكوين الشهيرة بسيارة موستانغ في فيلم “بوليت”، والمزج الموسيقي في فيلم “إنتر ذي دراغون”، وموسيقى الفانك الطليعية في “ديرتي هاري”، ومزيج الجاز والفولك والموسيقى السيمفونية في فيلم “كول هاند لوك”.
لكن أشهر أعماله تبقى موسيقى “ميشن إيمباسيبل”، بلحنها ذي النغمات المتكررة والمتقطعة التي تستحضر ببراعة أجواء أفلام التجسس.
إقرأ أيضاً: حدث في فرنسا: تقرير صادم: تصاعد التحقق من الهوية التمييزي يهدد الثقة بين الفرنسيين والشرطة
شهد هذا اللحن الموسيقي الذي ألفه لمسلسل تلفزيوني عُرض في ستينيات القرن الماضي، تنويعات متعددة، بلغت ذروتها في الأفلام الروائية الثمانية التي لعب فيها توم كروز دور العميل إيثان هانت.
حازت هذه الموسيقى على جائزتي غرامي، المعادل الموسيقي لجوائز الأوسكار، من بين المكافآت الكثيرة التي نالها شيفرين طوال مسيرته الفنية.
ونعت أكاديمية الأوسكار الفنان الراحل الخميس عبر منصة إكس.
وكتبت “العد التنازلي يبدأ. الفتيل يشتعل. تبدأ الموسيقى، وفجأة، تجد نفسك منغمسا في الحدث. تلك كانت عبقرية لالو شيفرين”.
وأضافت “لم يكتفِ الفنان بتأليف الموسيقى، بل خلق التشويق وأثار الأدرينالين وأضفى إيقاعا على القصص”، واصفة شيفرين بأنه “ملحن حوّل كل إيقاع إلى إثارة وكل صمت إلى تشويق”.
من جانبه، كتب وزير الثقافة الأرجنتيني ليوناردو سيفيلي “ببالغ الحزن والأسى، نتلقى نبأ فقدان لالو شيفرين، العبقري الموسيقي الذي تجاوز الحدود والأجيال، وسيُخلّد إرثه إلى الأبد في التاريخ الثقافي لبلدنا والعالم”.
كان لالو شيفرين صاحب رؤية، وقد تأثر به فنانو الهيب هوب والموسيقى الإلكترونية مثل بورتيسهيد.
وجاء في مجموعة مختارات من أعماله صدرت عام 2016 بعنوان “The Sound of Lalo Schifrin”: “من السوينغ إلى البوب مرورا بالفانك والبوسانوفا وموسيقى الاثني عشر نغمة: كل هذه الإيقاعات منحت موسيقاه حداثة لا تُضاهى”.
إعداد وتقديم: روجيه خوري
للاستماع إلى المادة:
توفي لالو شيفرين عازف البيانو وقائد أوركسترا عن 93 عاما وهو أميركي من أصل أرجنتيني، ، وقد صنع لنفسه اسما في السينما، إذ ألّف الموسيقى التصويرية لأكثر من 100 فيلم.،هل عرفتموه….
بالطبع تعرفونه استمعوا الى هذه الموسيقى…. مؤلف موسيقى “ميشن إيمباسيبل” وأعمال شهيرة أخرى مثل “بوليت” و”ستارسكي أند هاتش”،
حازت أعماله على ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحصل على جائزة أوسكار فخرية عام 2018 عن مجمل أعماله، وهي جائزة مُنحت فقط لمؤلفَين آخرَين هما إنيو موريكوني وكوينسي جونز، بحسب موقع “ديدلاين”.
“حازت أعماله على ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحصل على جائزة أوسكار فخرية عام 2018”
من بين إبداعاته، موسيقى مطاردة ستيف ماكوين الشهيرة بسيارة موستانغ في فيلم “بوليت”، والمزج الموسيقي في فيلم “إنتر ذي دراغون”، وموسيقى الفانك الطليعية في “ديرتي هاري”، ومزيج الجاز والفولك والموسيقى السيمفونية في فيلم “كول هاند لوك”. لكن أشهر أعماله تبقى موسيقى “ميشن إيمباسيبل”، بلحنها ذي النغمات المتكررة والمتقطعة التي تستحضر ببراعة أجواء أفلام التجسس.
شهد هذا اللحن الموسيقي الذي ألفه لمسلسل تلفزيوني عُرض في ستينيات القرن الماضي، تنويعات متعددة، بلغت ذروتها في الأفلام الروائية الثمانية التي لعب فيها توم كروز دور العميل إيثان هانت.
حازت هذه الموسيقى على جائزتي غرامي، المعادل الموسيقي لجوائز الأوسكار، من بين المكافآت الكثيرة التي نالها شيفرين طوال مسيرته الفنية.
ونعت أكاديمية الأوسكار الفنان الراحل الخميس عبر منصة إكس.وكتبت “العد التنازلي يبدأ. الفتيل يشتعل. تبدأ الموسيقى، وفجأة، تجد نفسك منغمسا في الحدث. تلك كانت عبقرية لالو شيفرين”.
وأضافت “لم يكتفِ الفنان بتأليف الموسيقى، بل خلق التشويق وأثار الأدرينالين وأضفى إيقاعا على القصص”، واصفة شيفرين بأنه “ملحن حوّل كل إيقاع إلى إثارة وكل صمت إلى تشويق”.
من جانبه، كتب وزير الثقافة الأرجنتيني ليوناردو سيفيلي “ببالغ الحزن والأسى، نتلقى نبأ فقدان لالو شيفرين، العبقري الموسيقي الذي تجاوز الحدود والأجيال، وسيُخلّد إرثه إلى الأبد في التاريخ الثقافي لبلدنا والعالم”.
كان لالو شيفرين صاحب رؤية، وقد تأثر به فنانو الهيب هوب والموسيقى الإلكترونية مثل بورتيسهيد.
وجاء في مجموعة مختارات من أعماله صدرت عام 2016 بعنوان “The Sound of Lalo Schifrin”: “من السوينغ إلى البوب مرورا بالفانك والبوسانوفا وموسيقى الاثني عشر نغمة: كل هذه الإيقاعات منحت موسيقاه حداثة لا تُضاهى”.
“من السوينغ إلى البوب مروراً بالفانك والبوسانوفا… كل هذه الإيقاعات منحت موسيقاه حداثة لا تُضاهى”
توفي لالو شيفرين عازف البيانو وقائد أوركسترا عن 93 عاما وهو أميركي من أصل أرجنتيني، ، وقد صنع لنفسه اسما في السينما، إذ ألّف الموسيقى التصويرية لأكثر من 100 فيلم.،هل عرفتموه….
بالطبع تعرفونه استمعوا الى هذه الموسيقى…. مؤلف موسيقى “ميشن إيمباسيبل” وأعمال شهيرة أخرى مثل “بوليت” و”ستارسكي أند هاتش”،
حازت أعماله على ست ترشيحات لجوائز الأوسكار، وحصل على جائزة أوسكار فخرية عام 2018 عن مجمل أعماله، وهي جائزة مُنحت فقط لمؤلفَين آخرَين هما إنيو موريكوني وكوينسي جونز، بحسب موقع “ديدلاين”.
من بين إبداعاته، موسيقى مطاردة ستيف ماكوين الشهيرة بسيارة موستانغ في فيلم “بوليت”، والمزج الموسيقي في فيلم “إنتر ذي دراغون”، وموسيقى الفانك الطليعية في “ديرتي هاري”، ومزيج الجاز والفولك والموسيقى السيمفونية في فيلم “كول هاند لوك”.
لكن أشهر أعماله تبقى موسيقى “ميشن إيمباسيبل”، بلحنها ذي النغمات المتكررة والمتقطعة التي تستحضر ببراعة أجواء أفلام التجسس.
إقرأ أيضاً: حدث في فرنسا: تقرير صادم: تصاعد التحقق من الهوية التمييزي يهدد الثقة بين الفرنسيين والشرطة
شهد هذا اللحن الموسيقي الذي ألفه لمسلسل تلفزيوني عُرض في ستينيات القرن الماضي، تنويعات متعددة، بلغت ذروتها في الأفلام الروائية الثمانية التي لعب فيها توم كروز دور العميل إيثان هانت.
حازت هذه الموسيقى على جائزتي غرامي، المعادل الموسيقي لجوائز الأوسكار، من بين المكافآت الكثيرة التي نالها شيفرين طوال مسيرته الفنية.
ونعت أكاديمية الأوسكار الفنان الراحل الخميس عبر منصة إكس.
وكتبت “العد التنازلي يبدأ. الفتيل يشتعل. تبدأ الموسيقى، وفجأة، تجد نفسك منغمسا في الحدث. تلك كانت عبقرية لالو شيفرين”.
وأضافت “لم يكتفِ الفنان بتأليف الموسيقى، بل خلق التشويق وأثار الأدرينالين وأضفى إيقاعا على القصص”، واصفة شيفرين بأنه “ملحن حوّل كل إيقاع إلى إثارة وكل صمت إلى تشويق”.
من جانبه، كتب وزير الثقافة الأرجنتيني ليوناردو سيفيلي “ببالغ الحزن والأسى، نتلقى نبأ فقدان لالو شيفرين، العبقري الموسيقي الذي تجاوز الحدود والأجيال، وسيُخلّد إرثه إلى الأبد في التاريخ الثقافي لبلدنا والعالم”.
كان لالو شيفرين صاحب رؤية، وقد تأثر به فنانو الهيب هوب والموسيقى الإلكترونية مثل بورتيسهيد.
وجاء في مجموعة مختارات من أعماله صدرت عام 2016 بعنوان “The Sound of Lalo Schifrin”: “من السوينغ إلى البوب مرورا بالفانك والبوسانوفا وموسيقى الاثني عشر نغمة: كل هذه الإيقاعات منحت موسيقاه حداثة لا تُضاهى”.
