مع زهور
بين المطار والبيت القديم، وبين لهجة الأجداد ورائحة المطبخ العائلي، هناك فرصة ثمينة لا تُقاس بثمن. العطلة الصيفية، بالنسبة للأطفال الذين نشأوا في الغربة، قد تكون المفتاح لإعادة ربطهم بجذورهم، بهويتهم، وبالعلاقات العائلية التي يُمكن أن تتلاشى مع مرور الوقت والمسافات.
في هذه الحلقة من “ألو دكتور”، نستضيف الدكتور شافع النيادي، الخبير في العلاقات الأسرية والتنمية النفسية، لنناقش كيف تتحوّل الزيارة الصيفية من مجرّد إجازة إلى جسر عاطفي وثقافي يُعيد وصل الأرحام، ويعزّز الانتماء، ويبني الذكريات المشتركة التي تُشكّل أساسًا متينًا للهوية.
كيف نهيئ الأطفال لهذه التجربة؟ ما التوازن بين المتعة والتواصل العميق؟ ومتى تتحوّل الزيارة إلى فرصة تربوية وإنسانية لا تُنسى؟
مع زهور
بين المطار والبيت القديم، وبين لهجة الأجداد ورائحة المطبخ العائلي، هناك فرصة ثمينة لا تُقاس بثمن. العطلة الصيفية، بالنسبة للأطفال الذين نشأوا في الغربة، قد تكون المفتاح لإعادة ربطهم بجذورهم، بهويتهم، وبالعلاقات العائلية التي يُمكن أن تتلاشى مع مرور الوقت والمسافات.
في هذه الحلقة من “ألو دكتور”، نستضيف الدكتور شافع النيادي، الخبير في العلاقات الأسرية والتنمية النفسية، لنناقش كيف تتحوّل الزيارة الصيفية من مجرّد إجازة إلى جسر عاطفي وثقافي يُعيد وصل الأرحام، ويعزّز الانتماء، ويبني الذكريات المشتركة التي تُشكّل أساسًا متينًا للهوية.
كيف نهيئ الأطفال لهذه التجربة؟ ما التوازن بين المتعة والتواصل العميق؟ ومتى تتحوّل الزيارة إلى فرصة تربوية وإنسانية لا تُنسى؟
