إعداد وتقديم: عبدالسلام ضيف الله
في حلقة استثنائية من برنامج “الرياضة بلا حدود” مع الإعلامي عبد السلام ضيف الله، توقفنا عند واحدة من أكثر مباريات كرة القدم جنونًا في السنوات الأخيرة: إسبانيا 5 – فرنسا 4، مباراة تحوّلت إلى ملحمة كروية حقيقية شهدت أهدافًا، مهارات فردية مذهلة، دموعًا، وصراعًا تكتيكيًا على أعلى مستوى.
إسبانيا تضرب… وفرنسا تتلقى الدرس
النتيجة وحدها تقول الكثير، لكن العمق الفني كان أكبر. فبين تألق الشاب لامين يامال، وتراجع مستوى عثمان ديمبيلي، وبين صراع الاستحواذ والفعالية، طرح البرنامج عدة تساؤلات:
• هل خذلت فرنسا نفسها دفاعيًا؟
• هل اكتفى دي لا فوينتي بالكرة المرتدة كمصيدة؟
• هل بدأ عصر جديد في كرة القدم عنوانه: يامال؟
تحليل فني مع الكابتن لطفي السليمي
استضاف عبد السلام ضيف الله في الأستوديو الكابتن لطفي السليمي، الذي قدّم قراءة دقيقة للمباراة، واعتبرها “درسًا تكتيكيًا حيًا”، وأشار إلى أن فرنسا سيطرت دون أن تُنهي المباراة، في مقابل نجاعة إسبانية قاتلة.
وأضاف: “لامين يامال ليس مجرد موهبة صاعدة، بل مشروع نجم عالمي، وقد نشهد انتقالًا فعليًا في مركز النجومية من ديمبيلي إلى هذا الشاب”.
أما عن غياب ريان شرقي، فرأى السليمي أنه “ربما تأخر المنتخب الفرنسي في استغلاله، وربما كان بإمكانه تغيير مجرى اللقاء لو أُشرك منذ البداية”.قبل ان يؤكد ان بن شرقي ظلم سابقا ولا بد ان يأخذ فرصته كاملة مستقبلا .
مباراة ستُدرّس
اختتم السليمي تحليله بتأكيد أن هذه المواجهة “ستُدرّس لاحقًا في مدارس التدريب”، لما شهدته من تحولات مفاجئة، وذكاء تكتيكي عالي المستوى، لاسيما في تعامل إسبانيا مع لحظات الحسم.
ودّية ساخنة بين المغرب وتونس في فاس
وفي فقرة أخرى من البرنامج، تناول عبد السلام ضيف الله المواجهة المرتقبة بين المنتخب المغربي ونظيره التونسي، التي تُقام الليلة في مدينة فاس.
المباراة اكتسبت زخمًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحات فرجاني ساسي الذي قال: “ذاهبون إلى المغرب من أجل الفوز”.
كما أشار المدير الرياضي زياد الجزيري إلى أن “تونس معتادة على النجاح في المواجهات المغاربية”.
الكابتن لطفي السليمي أكد أن اللقاء سيكون “اختبارًا حقيقيًا للجاهزية والروح القتالية”، وسينعكس بشكل مباشر على تحضيرات المنتخبين للتصفيات المقبلة.
تابعوا معنا تحليلات إضافية، وكواليس خاصة بعد المباراة، فقط على الرياضة بلا حدود.
إعداد وتقديم: عبدالسلام ضيف الله
في حلقة استثنائية من برنامج “الرياضة بلا حدود” مع الإعلامي عبد السلام ضيف الله، توقفنا عند واحدة من أكثر مباريات كرة القدم جنونًا في السنوات الأخيرة: إسبانيا 5 – فرنسا 4، مباراة تحوّلت إلى ملحمة كروية حقيقية شهدت أهدافًا، مهارات فردية مذهلة، دموعًا، وصراعًا تكتيكيًا على أعلى مستوى.
إسبانيا تضرب… وفرنسا تتلقى الدرس
النتيجة وحدها تقول الكثير، لكن العمق الفني كان أكبر. فبين تألق الشاب لامين يامال، وتراجع مستوى عثمان ديمبيلي، وبين صراع الاستحواذ والفعالية، طرح البرنامج عدة تساؤلات:
• هل خذلت فرنسا نفسها دفاعيًا؟
• هل اكتفى دي لا فوينتي بالكرة المرتدة كمصيدة؟
• هل بدأ عصر جديد في كرة القدم عنوانه: يامال؟
تحليل فني مع الكابتن لطفي السليمي
استضاف عبد السلام ضيف الله في الأستوديو الكابتن لطفي السليمي، الذي قدّم قراءة دقيقة للمباراة، واعتبرها “درسًا تكتيكيًا حيًا”، وأشار إلى أن فرنسا سيطرت دون أن تُنهي المباراة، في مقابل نجاعة إسبانية قاتلة.
وأضاف: “لامين يامال ليس مجرد موهبة صاعدة، بل مشروع نجم عالمي، وقد نشهد انتقالًا فعليًا في مركز النجومية من ديمبيلي إلى هذا الشاب”.
أما عن غياب ريان شرقي، فرأى السليمي أنه “ربما تأخر المنتخب الفرنسي في استغلاله، وربما كان بإمكانه تغيير مجرى اللقاء لو أُشرك منذ البداية”.قبل ان يؤكد ان بن شرقي ظلم سابقا ولا بد ان يأخذ فرصته كاملة مستقبلا .
مباراة ستُدرّس
اختتم السليمي تحليله بتأكيد أن هذه المواجهة “ستُدرّس لاحقًا في مدارس التدريب”، لما شهدته من تحولات مفاجئة، وذكاء تكتيكي عالي المستوى، لاسيما في تعامل إسبانيا مع لحظات الحسم.
ودّية ساخنة بين المغرب وتونس في فاس
وفي فقرة أخرى من البرنامج، تناول عبد السلام ضيف الله المواجهة المرتقبة بين المنتخب المغربي ونظيره التونسي، التي تُقام الليلة في مدينة فاس.
المباراة اكتسبت زخمًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تصريحات فرجاني ساسي الذي قال: “ذاهبون إلى المغرب من أجل الفوز”.
كما أشار المدير الرياضي زياد الجزيري إلى أن “تونس معتادة على النجاح في المواجهات المغاربية”.
الكابتن لطفي السليمي أكد أن اللقاء سيكون “اختبارًا حقيقيًا للجاهزية والروح القتالية”، وسينعكس بشكل مباشر على تحضيرات المنتخبين للتصفيات المقبلة.
تابعوا معنا تحليلات إضافية، وكواليس خاصة بعد المباراة، فقط على الرياضة بلا حدود.
