إعداد وتقديم: عبد السلام ضيف الله
في واحدة من أقوى مفاجآت مونديال الأندية، حقّق باريس سان جيرمان فوزًا ساحقًا على ريال مدريد برباعية نظيفة، ليحجز بطاقة التأهل إلى نهائي البطولة حيث يلاقي تشيلسي يوم الأحد المقبل.
الفوز الباريسي لم يكن مجرد تفوقٍ في النتيجة، بل عكس أداءً تكتيكيًا متكاملًا، واستغلالًا ذكيًا لنقاط ضعف ريال مدريد، الذي بدا في لحظات كثيرة عاجزًا تمامًا عن مجاراة نسق الفريق الفرنسي.
خطة محكمة… وتفكك مدريدي
منذ الدقائق الأولى، دخل سان جيرمان المباراة بثقة كبيرة، وتمكن من هز شباك تيبو كورتوا مرتين في أول عشر دقائق، وهو ما أربك صفوف ريال مدريد وفرض على اللقاء إيقاعًا لم ينجح الفريق الإسباني في السيطرة عليه لاحقًا.
المدرب لويس إنريكي قدّم قراءة دقيقة لمفاتيح لعب ريال مدريد، ووضع خطة فعالة حدّت من خطورته الهجومية، في حين ظهر نظيره تشابي ألونسو عاجزًا عن التعامل مع الكثافة الباريسية والتحولات السريعة التي أربكت دفاعاته مرارًا.
لطفي السليمي المدرب والمحلل الفني حدثنا عن تفاصيل التفوق التكتيكي والجماعي لباريس سان جيرمان واعتبره استحق الفوز عن جدارة واستحقاق وقال إنه يقدم كرة قدم ذات جودة عالية وأن المدرب لويس انريكي مجدد في كرة القدم إلى حدود الإبهار . كما رشح محللنا باريس للتتويج بالبطولة العالمية
صدمة في إسبانيا وإشادة في فرنسا
دوّى صدى باريس في كل الملاعب، بعدما اكتسح باريس سان جيرمان نظيره ريال مدريد برباعية نظيفة، في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025. فوزٌ اعتبره .كثيرون أكثر من مجرد تأهل، بل رسالة قوية للعالم: ” PSG هنا، وبقوة”.
منذ الدقائق الأولى، فرض لاعبو لويس إنريكي سيطرتهم الكاملة، وأجهزوا على دفاع ريال مدريد بهجمات خاطفة وفعالية قاتلة. دمبلي كان شعلة لا تهدأ، وفي المقابل بدا كيليان مبابي رغم غيابه عن التهديف محوراً أساسياً في منظومة هجومية متقنة. وبينما تحرّك الفرنسيون بثقة، بدا دفاع الميرينغي عاجزاً عن مجاراة نسق المباراة.
الصحافة الإسبانية: اعتراف بالهزيمة… وانتقادات لاذعة
عناوين الصحف الإسبانية عبّرت عن حالة الصدمة داخل مدريد:
صحيفة Mundo Deportivo كتبت: “خيبة جديدة لريال مدريد في أول اختبار كبير لتشابي ألونسو… دفاعٌ انهار أمام ماكينة إنريكي”.
El Mundo كتبت: “نصف نهائي دام عشر دقائق فقط… أخطاء قاتلة أنجزت المهمة”
أما Marca، فوصفت الهزيمة بقولها : “مفجر للعيون… باريس العظيم يُحطم ريال مدريد، وإنريكي يبني آلة مثالية”
AS لم تُخفِ استياءها: “انتحار جماعي لريال مدريد… وباريس يلعب بمستوى نهائي الأبطال”
El País اختتمت بقولها:” PSG يعيد مدريد إلى الماضي… بين أخطاء كارثية ونموذجٍ مثالي”
الصحافة الفرنسية: تمجيد كامل ومبايعة لإنريكي
في باريس، كان الحفل أكبر من مجرد فوز، بل احتفاءً بفريق أصبح، في نظر البعض، الأفضل عالميًا:
Le Figaro عنونت: ” PSG الجهنمي… أفضل فريق في العالم يُسقط ريال مدريد”
L’Équipe أبرزت الجانب التكتيكي: “درس من لويس إنريكي ودمبلي… باريس لا يُقاوم”
Le Télégramme رأت أن: “باريس يُذلّ ريال مدريد ويطير إلى النهائي”
بينما كتبت CNEWS: “هيمنة باريسية كاملة، ريال مدريد بلا حول ولا قوة”
وHuffPost France لخصت اللقاء: “PSG يمحو ريال مدريد ويكتب التاريخ من جديد”
فيما تعاملت الصحافة الإسبانية مع الخسارة ككارثة تكتيكية ومدرب فشل في أول اختبار حقيقي، فإن الصحافة الفرنسية احتفت بفريقها كآلة كروية حديثة، نموذجية، وجاهزة لكتابة تاريخ جديد.
فهل بات باريس سان جيرمان على أعتاب تتويج عالمي؟ وهل يستطيع ريال مدريد النهوض من هذه الصفعة؟
الجواب نتركه للمستقبل… أما الآن، فإن باريس تتكلم كرة.
تصنيف الفيفا: الأرجنتين تواصل الصدارة عالميًا… والمغرب في المقدمة عربيًا وتراجع ملحوظ لمنتخبات أخرى
واصل المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم، بطل العالم، تربعه على صدارة التصنيف العالمي الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لشهر يوليو 2025، رغم فقدانه 0.8 نقطة. في المقابل، شهد التصنيف تغييرات لافتة ضمن العشرة الأوائل، كان أبرزها صعود البرتغال إلى المركز السادس على حساب هولندا، وتراجع إيطاليا إلى .خارج المراكز العشر الأولى. عربياً، حافظ المغرب على صدارة المنتخبات العربية، فيما تراجعت منتخبات عدة أبرزها مصر والسعودية.
حافظ المنتخب الأرجنتيني على المركز الأول برصيد 1885.36 نقطة، عقب خوضه الجولتين 15 و16 من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026 في قارة أمريكا الجنوبية، حيث حقق تعادلًا وفوزًا. وعلى الرغم من خسارته لـ0.8 نقطة، إلا أن الفارق بقي مريحًا أمام أقرب ملاحقيه.
إسبانيا تقترب… وفرنسا في المثلث الذهبي
جاءت إسبانيا ثانية بـ1867.09 نقطة، بعد أن كسبت 12.45 نقطة إثر تأهلها إلى نهائي دوري الأمم الأوروبية، قبل أن تسقط أمام البرتغال في النهائي. فرنسا احتلت المركز الثالث بفارق طفيف بلغ نحو 5 نقاط فقط عن إسبانيا.
البرتغال سادسة بعد التتويج الأوروبي
صعدت البرتغال إلى المركز السادس برصيد 1770.53 نقطة، مستفيدة من حصد 20.45 نقطة بعد فوزين على ألمانيا في نصف النهائي وإسبانيا في النهائي ضمن دوري الأمم الأوروبية، لتتقدم على هولندا التي اكتفت بـ5.74 نقطة فقط، وتراجعت إلى المركز السابع.
تراجع إيطالي وصعود ألماني
شهد التصنيف خروج إيطاليا من قائمة العشرة الأوائل، متراجعة إلى المركز 11، وهو ما أتاح لألمانيا وكرواتيا التقدم إلى المركزين التاسع والعاشر تواليًا.
ترتيب المنتخبات العشرة الأوائل:
الأرجنتين – 1885.36 إسبانيا – 1867.09
فرنسا – 1862.03 إنكلترا – 1813.32
البرازيل – 1777.69 البرتغال – 1770.53 (+1)
هولندا – 1758.18 (−1) بلجيكا – 1736.38
ألمانيا – 1716.98 (+1) كرواتيا – 1707.51 (+1)
العرب في تصنيف الفيفا: المغرب يواصل التألق ومصر تتراجع
عربيًا، واصل المنتخب المغربي صدارته للمنتخبات العربية، مضيفًا 4.48 نقطة جديدة عززت مكانته العالمية، في حين تراجعت مصر إلى المركز 34 بعدما خسرت مركزين، بينما استقرت الجزائر في المرتبة 36، وتونس في المركز 49 عالميًا.
وشهدت باقي المنتخبات العربية تفاوتًا في المراكز:
قطر تقدّمت إلى المركز 53، متقدمة على العراق (58) والسعودية (59)، التي تراجعت مركزًا واحدًا.
الأردن تراجع إلى المرتبة 64، مقابل استقرار الإمارات في المركز 65.
سوريا تقدّمت إلى المركز 91، وفلسطين إلى 98، والسودان إلى 110.
لبنان حافظ على مركزه (112)، بينما تراجعت موريتانيا إلى 111.
اليمن صعدت إلى المركز 156، في حين تراجعت الكويت إلى 138، والبحرين إلى 89.
جيبوتي (191) والصومال (200) بقيا في ذيل الترتيب، بينما سجلت عُمان وجزر القمر تراجعًا طفيفًا.
ميسي كاتب التاريخ بأرقام غير مسبوقة
سجل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ثنائية جديدة خلال فوز فريقه إنتر ميامي على على نيو إنغلاند ريفوليوشن 2-1 ليحقق سابقة من الأداء غير المسبوق في الدوري
الأميركي لكرة القدم.
سجّل ميسي (38 عاماً) هدفين في كلّ من مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري الأميركي ليصبح أول لاعب في الدوري يسجل أهدافًا متعددة في أربع مباريات توالياً.
كما أن ميسي قد بلغ في سجله 100 هدف من خارج منطقة الجزاء!
وهو يعد رقم قياسي جديد يُضاف إلى سجله
ميسي أصبح أول لاعب في تاريخ كرة القدم يصل إلى هذا الإنجاز الفريد – 100 هدف من خارج منطقة الجزاء.
إنه رقم غير مسبوق لم يحققه أي لاعب من قبل.
لا تحاولوا التحليل أو التفسير… إنه ببساطة ليونيل ميسي.
السن مجرد رقم، لكن ميسي؟
وُلد ليصنع الأرقام… ويُحطّمها.
إعداد وتقديم: عبد السلام ضيف الله
في واحدة من أقوى مفاجآت مونديال الأندية، حقّق باريس سان جيرمان فوزًا ساحقًا على ريال مدريد برباعية نظيفة، ليحجز بطاقة التأهل إلى نهائي البطولة حيث يلاقي تشيلسي يوم الأحد المقبل.
الفوز الباريسي لم يكن مجرد تفوقٍ في النتيجة، بل عكس أداءً تكتيكيًا متكاملًا، واستغلالًا ذكيًا لنقاط ضعف ريال مدريد، الذي بدا في لحظات كثيرة عاجزًا تمامًا عن مجاراة نسق الفريق الفرنسي.
خطة محكمة… وتفكك مدريدي
منذ الدقائق الأولى، دخل سان جيرمان المباراة بثقة كبيرة، وتمكن من هز شباك تيبو كورتوا مرتين في أول عشر دقائق، وهو ما أربك صفوف ريال مدريد وفرض على اللقاء إيقاعًا لم ينجح الفريق الإسباني في السيطرة عليه لاحقًا.
المدرب لويس إنريكي قدّم قراءة دقيقة لمفاتيح لعب ريال مدريد، ووضع خطة فعالة حدّت من خطورته الهجومية، في حين ظهر نظيره تشابي ألونسو عاجزًا عن التعامل مع الكثافة الباريسية والتحولات السريعة التي أربكت دفاعاته مرارًا.
لطفي السليمي المدرب والمحلل الفني حدثنا عن تفاصيل التفوق التكتيكي والجماعي لباريس سان جيرمان واعتبره استحق الفوز عن جدارة واستحقاق وقال إنه يقدم كرة قدم ذات جودة عالية وأن المدرب لويس انريكي مجدد في كرة القدم إلى حدود الإبهار . كما رشح محللنا باريس للتتويج بالبطولة العالمية
صدمة في إسبانيا وإشادة في فرنسا
دوّى صدى باريس في كل الملاعب، بعدما اكتسح باريس سان جيرمان نظيره ريال مدريد برباعية نظيفة، في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025. فوزٌ اعتبره .كثيرون أكثر من مجرد تأهل، بل رسالة قوية للعالم: ” PSG هنا، وبقوة”.
منذ الدقائق الأولى، فرض لاعبو لويس إنريكي سيطرتهم الكاملة، وأجهزوا على دفاع ريال مدريد بهجمات خاطفة وفعالية قاتلة. دمبلي كان شعلة لا تهدأ، وفي المقابل بدا كيليان مبابي رغم غيابه عن التهديف محوراً أساسياً في منظومة هجومية متقنة. وبينما تحرّك الفرنسيون بثقة، بدا دفاع الميرينغي عاجزاً عن مجاراة نسق المباراة.
الصحافة الإسبانية: اعتراف بالهزيمة… وانتقادات لاذعة
عناوين الصحف الإسبانية عبّرت عن حالة الصدمة داخل مدريد:
صحيفة Mundo Deportivo كتبت: “خيبة جديدة لريال مدريد في أول اختبار كبير لتشابي ألونسو… دفاعٌ انهار أمام ماكينة إنريكي”.
El Mundo كتبت: “نصف نهائي دام عشر دقائق فقط… أخطاء قاتلة أنجزت المهمة”
أما Marca، فوصفت الهزيمة بقولها : “مفجر للعيون… باريس العظيم يُحطم ريال مدريد، وإنريكي يبني آلة مثالية”
AS لم تُخفِ استياءها: “انتحار جماعي لريال مدريد… وباريس يلعب بمستوى نهائي الأبطال”
El País اختتمت بقولها:” PSG يعيد مدريد إلى الماضي… بين أخطاء كارثية ونموذجٍ مثالي”
الصحافة الفرنسية: تمجيد كامل ومبايعة لإنريكي
في باريس، كان الحفل أكبر من مجرد فوز، بل احتفاءً بفريق أصبح، في نظر البعض، الأفضل عالميًا:
Le Figaro عنونت: ” PSG الجهنمي… أفضل فريق في العالم يُسقط ريال مدريد”
L’Équipe أبرزت الجانب التكتيكي: “درس من لويس إنريكي ودمبلي… باريس لا يُقاوم”
Le Télégramme رأت أن: “باريس يُذلّ ريال مدريد ويطير إلى النهائي”
بينما كتبت CNEWS: “هيمنة باريسية كاملة، ريال مدريد بلا حول ولا قوة”
وHuffPost France لخصت اللقاء: “PSG يمحو ريال مدريد ويكتب التاريخ من جديد”
فيما تعاملت الصحافة الإسبانية مع الخسارة ككارثة تكتيكية ومدرب فشل في أول اختبار حقيقي، فإن الصحافة الفرنسية احتفت بفريقها كآلة كروية حديثة، نموذجية، وجاهزة لكتابة تاريخ جديد.
فهل بات باريس سان جيرمان على أعتاب تتويج عالمي؟ وهل يستطيع ريال مدريد النهوض من هذه الصفعة؟
الجواب نتركه للمستقبل… أما الآن، فإن باريس تتكلم كرة.
تصنيف الفيفا: الأرجنتين تواصل الصدارة عالميًا… والمغرب في المقدمة عربيًا وتراجع ملحوظ لمنتخبات أخرى
واصل المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم، بطل العالم، تربعه على صدارة التصنيف العالمي الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لشهر يوليو 2025، رغم فقدانه 0.8 نقطة. في المقابل، شهد التصنيف تغييرات لافتة ضمن العشرة الأوائل، كان أبرزها صعود البرتغال إلى المركز السادس على حساب هولندا، وتراجع إيطاليا إلى .خارج المراكز العشر الأولى. عربياً، حافظ المغرب على صدارة المنتخبات العربية، فيما تراجعت منتخبات عدة أبرزها مصر والسعودية.
حافظ المنتخب الأرجنتيني على المركز الأول برصيد 1885.36 نقطة، عقب خوضه الجولتين 15 و16 من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026 في قارة أمريكا الجنوبية، حيث حقق تعادلًا وفوزًا. وعلى الرغم من خسارته لـ0.8 نقطة، إلا أن الفارق بقي مريحًا أمام أقرب ملاحقيه.
إسبانيا تقترب… وفرنسا في المثلث الذهبي
جاءت إسبانيا ثانية بـ1867.09 نقطة، بعد أن كسبت 12.45 نقطة إثر تأهلها إلى نهائي دوري الأمم الأوروبية، قبل أن تسقط أمام البرتغال في النهائي. فرنسا احتلت المركز الثالث بفارق طفيف بلغ نحو 5 نقاط فقط عن إسبانيا.
البرتغال سادسة بعد التتويج الأوروبي
صعدت البرتغال إلى المركز السادس برصيد 1770.53 نقطة، مستفيدة من حصد 20.45 نقطة بعد فوزين على ألمانيا في نصف النهائي وإسبانيا في النهائي ضمن دوري الأمم الأوروبية، لتتقدم على هولندا التي اكتفت بـ5.74 نقطة فقط، وتراجعت إلى المركز السابع.
تراجع إيطالي وصعود ألماني
شهد التصنيف خروج إيطاليا من قائمة العشرة الأوائل، متراجعة إلى المركز 11، وهو ما أتاح لألمانيا وكرواتيا التقدم إلى المركزين التاسع والعاشر تواليًا.
ترتيب المنتخبات العشرة الأوائل:
الأرجنتين – 1885.36 إسبانيا – 1867.09
فرنسا – 1862.03 إنكلترا – 1813.32
البرازيل – 1777.69 البرتغال – 1770.53 (+1)
هولندا – 1758.18 (−1) بلجيكا – 1736.38
ألمانيا – 1716.98 (+1) كرواتيا – 1707.51 (+1)
العرب في تصنيف الفيفا: المغرب يواصل التألق ومصر تتراجع
عربيًا، واصل المنتخب المغربي صدارته للمنتخبات العربية، مضيفًا 4.48 نقطة جديدة عززت مكانته العالمية، في حين تراجعت مصر إلى المركز 34 بعدما خسرت مركزين، بينما استقرت الجزائر في المرتبة 36، وتونس في المركز 49 عالميًا.
وشهدت باقي المنتخبات العربية تفاوتًا في المراكز:
قطر تقدّمت إلى المركز 53، متقدمة على العراق (58) والسعودية (59)، التي تراجعت مركزًا واحدًا.
الأردن تراجع إلى المرتبة 64، مقابل استقرار الإمارات في المركز 65.
سوريا تقدّمت إلى المركز 91، وفلسطين إلى 98، والسودان إلى 110.
لبنان حافظ على مركزه (112)، بينما تراجعت موريتانيا إلى 111.
اليمن صعدت إلى المركز 156، في حين تراجعت الكويت إلى 138، والبحرين إلى 89.
جيبوتي (191) والصومال (200) بقيا في ذيل الترتيب، بينما سجلت عُمان وجزر القمر تراجعًا طفيفًا.
ميسي كاتب التاريخ بأرقام غير مسبوقة
سجل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي ثنائية جديدة خلال فوز فريقه إنتر ميامي على على نيو إنغلاند ريفوليوشن 2-1 ليحقق سابقة من الأداء غير المسبوق في الدوري
الأميركي لكرة القدم.
سجّل ميسي (38 عاماً) هدفين في كلّ من مبارياته الأربع الأخيرة في الدوري الأميركي ليصبح أول لاعب في الدوري يسجل أهدافًا متعددة في أربع مباريات توالياً.
كما أن ميسي قد بلغ في سجله 100 هدف من خارج منطقة الجزاء!
وهو يعد رقم قياسي جديد يُضاف إلى سجله
ميسي أصبح أول لاعب في تاريخ كرة القدم يصل إلى هذا الإنجاز الفريد – 100 هدف من خارج منطقة الجزاء.
إنه رقم غير مسبوق لم يحققه أي لاعب من قبل.
لا تحاولوا التحليل أو التفسير… إنه ببساطة ليونيل ميسي.
السن مجرد رقم، لكن ميسي؟
وُلد ليصنع الأرقام… ويُحطّمها.
