• يوليو 8, 2025
  • يوليو 8, 2025

إعداد وتقديم: عبد السلام ضيف الله 

 كأس العالم للأندية، حيث تصل البطولة الليلة إلى محطة الحسم في نصف النهائي، نطلعكم على كل التفاصيل عن المواجهة بين تشيلسي وفلومينينسي.

ونكشف لكم تفاصيل ليلة انتخابية مشهودة لنادي الرجاء حيث شهدت عودة الرئيس جواد الزيات لرئاسة النادي حيث يعتبر صائد البطولات بامتياز؟

ونتابع الليلة آخر المستجدات والتفاصيل بخصوص الحادث المأساوي الذي ادى الى رحيل النجم البرتغالي ديوغو جوتا الذي فجر انهار من الأحزان بين كل عشاق كرة القدم.

 على ملعب “ميتلايف” في نيوجيرسي، يترقّب عشاق كرة القدم مواجهة مرتقبة تجمع بين تشيلسي الإنجليزي وفلومينينسي البرازيلي، مساء الثلاثاء عند الساعة التاسعة بتوقيت مكة المكرمة، في لقاء يحمل نكهة أوروبية لاتينية خاصة، ويعد بالكثير من الإثارة.

تشيلسي بلغ هذا الدور بعدما تخطّى الدور ربع النهائي بأداء مقنع، إثر فوزه على كلوب ليون المكسيكي بهدفين دون رد، معتمدًا على قوته الهجومية وتنظيمه الدفاعي رغم الغيابات، وأبرزها غياب ليام ديلاب وليفي كولويل بسبب الإيقاف.

أما فلومينينسي، فقد فجّر مفاجأة من العيار الثقيل بإقصائه إنتر ميلان الإيطالي قبل أن يعبر الهلال السعودي في ربع النهائي بنتيجة 2-1، ما يؤكد عزمه على الذهاب بعيدًا في هذه النسخة من البطولة.

تشيلسي، بطل دوري المؤتمر الأوروبي، يدخل اللقاء بثقة عالية ومعنويات مرتفعة، ويراهن على تألق نجمه الشاب كول بالمر، الذي يواصل تقديم مستويات لافتة هذا الموسم.

في المقابل، يعوّل فلومينينسي، بطل كوبا ليبيرتادوريس، على خبرة قائده تياغو سيلفا، الذي يواجه ناديه السابق في لحظة عاطفية قد تجمع بين الذكريات والتحديات.

المدربان عبّرا عن احترام متبادل في المؤتمر الصحفي، وأشادا بمستوى المنافسين، مؤكدين أن اللقاء لن يكون سهلًا لأي طرف.

تشيلسي يسعى لتأكيد أفضليته الأوروبية، بينما يحلم فلومينينسي بمواصلة مغامرته التاريخية نحو النهائي الأول له في البطولة.

الليلة، كل شيء ممكن على أرض ميتلايف، حيث لا مكان للأخطاء… فقط للفوز.

جواد الزيات يعود إلى رئاسة الرجاء: عهد جديد بنَفَس استثماري بعد تاريخ طويل من التحديات

 في مشهد يعيد إلى الأذهان أحد أبرز فصول تاريخ نادي الرجاء الرياضي، عاد جواد الزيات إلى رئاسة الفريق بعد غياب دام خمس سنوات، منتزعًا ثقة الأغلبية خلال الجمع العام الاستثنائي الذي عقد مساء الإثنين 7 يوليوز 2025. الزيات حصل على 91 صوتًا مقابل 43 لمنافسه عبد الله بيرواين، في الجولة الثانية من التصويت، بعد تنافس ثلاثي في الجولة الأولى.

وتأتي عودة الزيات، رجل الأعمال المعروف، بعد ولاية سابقة بين 2018 و2020 تُوّج فيها الرجاء بثلاثة ألقاب كبرى: الدوري المغربي، كأس الكونفدرالية الإفريقية، وكأس السوبر الإفريقي، ما جعله من أكثر الرؤساء نجاحًا في العقد الأخير.

مشروع جديد… بنَفَس استثماري

في أول تصريحاته عقب انتخابه، كشف الزيات عن مشروع طموح يهدف إلى تحويل نادي الرجاء إلى شركة رياضية مستقلة (Raja SA)، وذلك بشراكة استراتيجية مع شركة مرسى ماروك. وتهدف هذه الخطوة إلى إعادة هيكلة النادي ماليًا، وجذب الاستثمارات، وترسيخ مبادئ الحوكمة والشفافية في التسيير.

محللون اعتبروا هذا التحول نقلة نوعية في مسار النادي، خاصة في ظل التحديات المالية التي واجهها الرجاء خلال السنوات الماضية، والتي خلفت أزمات في الأجور والتعاقدات وتسيير البنية الإدارية.

بين التجربة السابقة وتحديات الحاضر

الزيات، الذي نجح في فترته الأولى في تقليص الديون واستقطاب الشركاء وتحقيق التوازن المالي دون المساس بالتنافسية الرياضية، يدخل الآن مرحلة أكثر تعقيدًا. الجماهير تطالب بنتائج فورية، وتنتظر تنفيذ الوعود بتحول مؤسسي وهيكلي فعّال، إلى جانب تحسين التعاقدات وإصلاح الإدارة التقنية، وحل الملفات العالقة داخل الفريق.

من با محمد إلى الزيات: محطات في رئاسة الرجاء

منذ تأسيس نادي الرجاء سنة 1949، تعاقب على رئاسته عدد من الشخصيات البارزة في السياسة والاقتصاد والرياضة. البداية كانت مع محمد بن الحسن التونسي العفاني، المعروف بـ”با محمد”، الذي يعتبر المؤسس وأول رئيس للنادي. تبعه في الستينات الحاج إدريس بلمحجوب، ثم عبد القادر الشتوي في السبعينات، الذي شهدت فترته بداية بروز الرجاء كمنافس قوي في البطولة.

في الثمانينات، تولى عبد الحميد الصويري الرئاسة، وحقق النادي أول لقب قاري عام 1989، ليتبعه عبد الله مالك الذي رسّخ تقاليد احترافية وقاد الفريق نحو التتويج بلقب دوري أبطال إفريقيا عام 1997.

عبد السلام حنات، الذي تولى الرئاسة في فترتين (2001-2007 و2012)، أعاد التوازن المالي للنادي، بينما عرفت فترة محمد بودريقة (2012-2016) ازدهارًا جماهيريًا وشعبية لافتة، رغم الانتقادات الإدارية. بعده، مرّ الفريق من مرحلة صعبة تحت رئاسة سعيد حسبان، قبل أن يعود الزيات سنة 2018 ليستعيد الفريق بريقه.

توالى بعد ذلك كل من رشيد الأندلسي، عزيز البدراوي، ثم بودريقة مجددًا في ولاية ثانية، انتهت مبكرًا لأسباب إدارية، قبل أن يعود الزيات مجددًا في 2025، واضعًا نصب عينيه تحويل الرجاء إلى شركة رياضية حديثة.

الرجاء بين ماضٍ عريق ومستقبل طموح

الرجاء الرياضي، برصيده الزاخر من البطولات وقاعدته الجماهيرية العريضة، يبقى أحد أعمدة كرة القدم المغربية والإفريقية. واليوم، مع عودة جواد الزيات، تتطلع الجماهير إلى عهد جديد يوازن بين الطموح الرياضي والنهج الاقتصادي، في زمن أصبحت فيه كرة القدم أكثر من مجرد لعبة… بل مشروعًا استثماريًا متكاملًا.

هل ينجح الزيات في تنفيذ وعوده وتحقيق نقلة نوعية في مسار الرجاء؟ وحدها الأيام كفيلة بالإجابة.

أخيرًا الشرطة الإسبانية تكشف عن سبب الحادث المأساوي لجوتا 

 كشفت السلطات الإسبانية عن نتائج أولية للتحقيق في حادث السير المروع الذي أودى بحياة مهاجم نادي ليفربول الإنجليزي، البرتغالي ديوغو جوتا، وشقيقه، الأسبوع الماضي في شمال غرب إسبانيا.

 ووفقًا لتصريحات الشرطة الإسبانية، فإن السبب الرئيسي وراء الحادث يعود إلى “السرعة الزائدة”، حيث تشير الأدلة الأولية إلى أن السيارة – من طراز لامبورغيني – كانت تسير بسرعة تفوق الحد المسموح به عند وقوع الحادث ليلة الخامس والعشرين إلى السادس والعشرين من يونيو.

وتتابع فرق الخبراء فحص آثار الإطار الخلفي للسيارة لتحديد التفاصيل الدقيقة، في حين ترجّح التحقيقات أن جوتا نفسه كان يقود المركبة أثناء وقوع الحادث، أثناء توجهه برفقة شقيقه إلى ميناء سانتاندير، استعدادًا للسفر بحرًا إلى بريطانيا، وذلك بعد نصيحة طبية بتجنب الطيران عقب إجرائه جراحة في الرئة.

تداعيات الحدث:

الحادث المفجع أثار موجة من الحزن في الوسط الرياضي، وخاصة في أروقة نادي ليفربول، حيث أقيمت جنازة جوتا يوم السبت الماضي في بلدته الصغيرة غوندومار في البرتغال.

وشهدت الجنازة حضور عدد من نجوم ليفربول السابقين والحاليين، من بينهم قائد الفريق فيرجيل فان دايك، وحارس المرمى كيفن كيليهير، إلى جانب المدرب الجديد أرني سلوت، الذين حرصوا على وداع زميلهم الراحل.

إعداد وتقديم: عبد السلام ضيف الله 

 كأس العالم للأندية، حيث تصل البطولة الليلة إلى محطة الحسم في نصف النهائي، نطلعكم على كل التفاصيل عن المواجهة بين تشيلسي وفلومينينسي.

ونكشف لكم تفاصيل ليلة انتخابية مشهودة لنادي الرجاء حيث شهدت عودة الرئيس جواد الزيات لرئاسة النادي حيث يعتبر صائد البطولات بامتياز؟

ونتابع الليلة آخر المستجدات والتفاصيل بخصوص الحادث المأساوي الذي ادى الى رحيل النجم البرتغالي ديوغو جوتا الذي فجر انهار من الأحزان بين كل عشاق كرة القدم.

 على ملعب “ميتلايف” في نيوجيرسي، يترقّب عشاق كرة القدم مواجهة مرتقبة تجمع بين تشيلسي الإنجليزي وفلومينينسي البرازيلي، مساء الثلاثاء عند الساعة التاسعة بتوقيت مكة المكرمة، في لقاء يحمل نكهة أوروبية لاتينية خاصة، ويعد بالكثير من الإثارة.

تشيلسي بلغ هذا الدور بعدما تخطّى الدور ربع النهائي بأداء مقنع، إثر فوزه على كلوب ليون المكسيكي بهدفين دون رد، معتمدًا على قوته الهجومية وتنظيمه الدفاعي رغم الغيابات، وأبرزها غياب ليام ديلاب وليفي كولويل بسبب الإيقاف.

أما فلومينينسي، فقد فجّر مفاجأة من العيار الثقيل بإقصائه إنتر ميلان الإيطالي قبل أن يعبر الهلال السعودي في ربع النهائي بنتيجة 2-1، ما يؤكد عزمه على الذهاب بعيدًا في هذه النسخة من البطولة.

تشيلسي، بطل دوري المؤتمر الأوروبي، يدخل اللقاء بثقة عالية ومعنويات مرتفعة، ويراهن على تألق نجمه الشاب كول بالمر، الذي يواصل تقديم مستويات لافتة هذا الموسم.

في المقابل، يعوّل فلومينينسي، بطل كوبا ليبيرتادوريس، على خبرة قائده تياغو سيلفا، الذي يواجه ناديه السابق في لحظة عاطفية قد تجمع بين الذكريات والتحديات.

المدربان عبّرا عن احترام متبادل في المؤتمر الصحفي، وأشادا بمستوى المنافسين، مؤكدين أن اللقاء لن يكون سهلًا لأي طرف.

تشيلسي يسعى لتأكيد أفضليته الأوروبية، بينما يحلم فلومينينسي بمواصلة مغامرته التاريخية نحو النهائي الأول له في البطولة.

الليلة، كل شيء ممكن على أرض ميتلايف، حيث لا مكان للأخطاء… فقط للفوز.

جواد الزيات يعود إلى رئاسة الرجاء: عهد جديد بنَفَس استثماري بعد تاريخ طويل من التحديات

 في مشهد يعيد إلى الأذهان أحد أبرز فصول تاريخ نادي الرجاء الرياضي، عاد جواد الزيات إلى رئاسة الفريق بعد غياب دام خمس سنوات، منتزعًا ثقة الأغلبية خلال الجمع العام الاستثنائي الذي عقد مساء الإثنين 7 يوليوز 2025. الزيات حصل على 91 صوتًا مقابل 43 لمنافسه عبد الله بيرواين، في الجولة الثانية من التصويت، بعد تنافس ثلاثي في الجولة الأولى.

وتأتي عودة الزيات، رجل الأعمال المعروف، بعد ولاية سابقة بين 2018 و2020 تُوّج فيها الرجاء بثلاثة ألقاب كبرى: الدوري المغربي، كأس الكونفدرالية الإفريقية، وكأس السوبر الإفريقي، ما جعله من أكثر الرؤساء نجاحًا في العقد الأخير.

مشروع جديد… بنَفَس استثماري

في أول تصريحاته عقب انتخابه، كشف الزيات عن مشروع طموح يهدف إلى تحويل نادي الرجاء إلى شركة رياضية مستقلة (Raja SA)، وذلك بشراكة استراتيجية مع شركة مرسى ماروك. وتهدف هذه الخطوة إلى إعادة هيكلة النادي ماليًا، وجذب الاستثمارات، وترسيخ مبادئ الحوكمة والشفافية في التسيير.

محللون اعتبروا هذا التحول نقلة نوعية في مسار النادي، خاصة في ظل التحديات المالية التي واجهها الرجاء خلال السنوات الماضية، والتي خلفت أزمات في الأجور والتعاقدات وتسيير البنية الإدارية.

بين التجربة السابقة وتحديات الحاضر

الزيات، الذي نجح في فترته الأولى في تقليص الديون واستقطاب الشركاء وتحقيق التوازن المالي دون المساس بالتنافسية الرياضية، يدخل الآن مرحلة أكثر تعقيدًا. الجماهير تطالب بنتائج فورية، وتنتظر تنفيذ الوعود بتحول مؤسسي وهيكلي فعّال، إلى جانب تحسين التعاقدات وإصلاح الإدارة التقنية، وحل الملفات العالقة داخل الفريق.

من با محمد إلى الزيات: محطات في رئاسة الرجاء

منذ تأسيس نادي الرجاء سنة 1949، تعاقب على رئاسته عدد من الشخصيات البارزة في السياسة والاقتصاد والرياضة. البداية كانت مع محمد بن الحسن التونسي العفاني، المعروف بـ”با محمد”، الذي يعتبر المؤسس وأول رئيس للنادي. تبعه في الستينات الحاج إدريس بلمحجوب، ثم عبد القادر الشتوي في السبعينات، الذي شهدت فترته بداية بروز الرجاء كمنافس قوي في البطولة.

في الثمانينات، تولى عبد الحميد الصويري الرئاسة، وحقق النادي أول لقب قاري عام 1989، ليتبعه عبد الله مالك الذي رسّخ تقاليد احترافية وقاد الفريق نحو التتويج بلقب دوري أبطال إفريقيا عام 1997.

عبد السلام حنات، الذي تولى الرئاسة في فترتين (2001-2007 و2012)، أعاد التوازن المالي للنادي، بينما عرفت فترة محمد بودريقة (2012-2016) ازدهارًا جماهيريًا وشعبية لافتة، رغم الانتقادات الإدارية. بعده، مرّ الفريق من مرحلة صعبة تحت رئاسة سعيد حسبان، قبل أن يعود الزيات سنة 2018 ليستعيد الفريق بريقه.

توالى بعد ذلك كل من رشيد الأندلسي، عزيز البدراوي، ثم بودريقة مجددًا في ولاية ثانية، انتهت مبكرًا لأسباب إدارية، قبل أن يعود الزيات مجددًا في 2025، واضعًا نصب عينيه تحويل الرجاء إلى شركة رياضية حديثة.

الرجاء بين ماضٍ عريق ومستقبل طموح

الرجاء الرياضي، برصيده الزاخر من البطولات وقاعدته الجماهيرية العريضة، يبقى أحد أعمدة كرة القدم المغربية والإفريقية. واليوم، مع عودة جواد الزيات، تتطلع الجماهير إلى عهد جديد يوازن بين الطموح الرياضي والنهج الاقتصادي، في زمن أصبحت فيه كرة القدم أكثر من مجرد لعبة… بل مشروعًا استثماريًا متكاملًا.

هل ينجح الزيات في تنفيذ وعوده وتحقيق نقلة نوعية في مسار الرجاء؟ وحدها الأيام كفيلة بالإجابة.

أخيرًا الشرطة الإسبانية تكشف عن سبب الحادث المأساوي لجوتا 

 كشفت السلطات الإسبانية عن نتائج أولية للتحقيق في حادث السير المروع الذي أودى بحياة مهاجم نادي ليفربول الإنجليزي، البرتغالي ديوغو جوتا، وشقيقه، الأسبوع الماضي في شمال غرب إسبانيا.

 ووفقًا لتصريحات الشرطة الإسبانية، فإن السبب الرئيسي وراء الحادث يعود إلى “السرعة الزائدة”، حيث تشير الأدلة الأولية إلى أن السيارة – من طراز لامبورغيني – كانت تسير بسرعة تفوق الحد المسموح به عند وقوع الحادث ليلة الخامس والعشرين إلى السادس والعشرين من يونيو.

وتتابع فرق الخبراء فحص آثار الإطار الخلفي للسيارة لتحديد التفاصيل الدقيقة، في حين ترجّح التحقيقات أن جوتا نفسه كان يقود المركبة أثناء وقوع الحادث، أثناء توجهه برفقة شقيقه إلى ميناء سانتاندير، استعدادًا للسفر بحرًا إلى بريطانيا، وذلك بعد نصيحة طبية بتجنب الطيران عقب إجرائه جراحة في الرئة.

تداعيات الحدث:

الحادث المفجع أثار موجة من الحزن في الوسط الرياضي، وخاصة في أروقة نادي ليفربول، حيث أقيمت جنازة جوتا يوم السبت الماضي في بلدته الصغيرة غوندومار في البرتغال.

وشهدت الجنازة حضور عدد من نجوم ليفربول السابقين والحاليين، من بينهم قائد الفريق فيرجيل فان دايك، وحارس المرمى كيفن كيليهير، إلى جانب المدرب الجديد أرني سلوت، الذين حرصوا على وداع زميلهم الراحل.

الرياضة بلا حدود: ليلة حاسمة بين تشيلسي وفلومينينسي، الزيات صائد البطولات يعود لقيادة الرجاء، والكشف عن السبب الحقيقي لحادث جوتا القاتل