إعداد وتقديم : عبد السلام ضيف الله
بين الجزائر و مانشستر سيتي قصة جديدة بدأت تفاصيلها دون أن ينتظر ذلك الكثير من المتابعين ذلك أن توقيع المدافع ريان ايت نوري أعاد الى الاذهان قصة النجاح الذي خطه النجم الكبير رياض محرز في هذا الفريق الكبير والليلو نجيبكم على أسئلة محورية حول هذه الصفقة مع المدرب والمحلل الفني حمزة كحلوشه حيث سألناه عن :
– كيف تقرأ انتقال ريان آيت نوري إلى مانشستر سيتي؟ وهل ترى أنه جاهز لهذه القفزة الكبيرة في مسيرته؟
– ما الذي يمكن أن يقدمه آيت نوري لفريق مثل السيتي، خاصة في ظل المنافسة الشرسة على المراكز الأساسية؟
– هل تعتقد أن مبلغ الصفقة (33.7 مليون جنيه إسترليني) يعكس فعلاً قيمة اللاعب الفنية؟
– برأيك، هل من العدل مقارنة آيت نوري بمحرز في هذه المرحلة المبكرة؟
– ما الذي يحتاجه آيت نوري ليقترب من إنجازات محرز في مانشستر سيتي؟
– هل ترى أن السيتي يواصل الاستثمار في المواهب الجزائرية بناءً على تجربة محرز الناجحة؟
– ما هي أبرز نقاط القوة والضعف في أداء آيت نوري كظهير أيسر؟
– كيف يمكن لغوارديولا توظيفه في منظومة السيتي؟ وهل يناسب أسلوب لعب الفريق؟
– ما هي أبرز التحديات التي قد تواجه آيت نوري في بداية مشواره مع السيتي؟
– هل أن مشاركته الأولى في كأس العالم للأندية ستكون فرصة لإثبات الذات أم ضغطاً إضافياً؟
– كيف سيتفيد المنتخب الجزائري من التحاق ريان بالسيتي ؟
كما نكشف لكم الليلة تفاصيل القمة الحاسمة بين السعودية وأستراليا في الطريق الى نهائيات كأس العالم 2026
ونقدم رقم كبير يكشف حجم الأرباح التي حققها أولمبياد باريس 2024
من محرز الى ايت نوري .. الجزائر تكتب قصة جديدة في مانشستر سيتي
بينما يطوي مانشستر سيتي صفحة رياض محرز المليئة بالألقاب والأرقام اللافتة، يفتح فصلاً جديداً مع الجزائري ريان آيت نوري، فهل يكون خير خلف لأحسن سلف؟
المدافع الشاب القادم من ولفرهامبتون بعقد يمتد لخمس سنوات، يدخل نادياً عُرف في السنوات الأخيرة كأحد أقوى الفرق الأوروبية، وكمسرح لصناعة النجوم، لا سيما الجزائريين.
وإن كانت تفاصيل الصفقة لم تُكشف رسمياً، إلا أن تقارير بريطانية قدرتها بنحو 33.7 مليون جنيه إسترليني، في خطوة تؤكد حجم الرهان على اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً، والذي خاض 157 مباراة مع ولفرهامبتون، سجل خلالها 12 هدفاً وصنع 19 تمريرة حاسمة.
آيت نوري، الذي بدأ مسيرته في إنجلترا مع ولفرهامبتون معاراً من أنجيه الفرنسي عام 2020، ووقّع بشكل دائم بعد عام، يغادر فريقه بعد خمس سنوات كانت كافية ليصنع له اسماً، لكنها لا تزال خطوة أولى مقارنة بما حققه مواطنه محرز في قلعة السيتي.
محرز الذي ارتدى قميص مانشستر سيتي من 2018 إلى 2023، شارك في 236 مباراة، سجل 78 هدفاً، وقدم 59 تمريرة حاسمة، وتُوج مع الفريق بـ5 ألقاب دوري، وبدوري أبطال أوروبا، وغيرها من البطولات.**
ومع انتقال آيت نوري، يخسر ولفرهامبتون أحد أبرز أعمدته الدفاعية، كما سبق أن خسر المهاجم البرازيلي ماتيوس كونيا لصالح مانشستر يونايتد مطلع هذا الشهر، في تغييرات لافتة داخل صفوف الفريق.
السيتي، من جانبه، يدخل الموسم المقبل بنوايا استعادة السيطرة محلياً وأوروبياً، بعد أن أنهى الموسم الماضي في المركز الثالث في الدوري الإنجليزي الممتاز، وحسم تأهله إلى دوري الأبطال في الجولة الأخيرة فقط.
وسيكون الظهور الأول لآيت نوري بقميص السيتي خلال كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، حيث يفتتح الفريق مشواره بمواجهة الوداد المغربي يوم 18 يونيو، قبل لقاء العين الإماراتي ويوفنتوس في المجموعة السابعة.
فهل يكون ريان آيت نوري امتداداً لتألق الجزائريين في البريميرليغ، ويكتب لنفسه فصلاً ذهبياً في تاريخ مانشستر سيتي كما فعل محرز؟ أم أن المقارنة ستبقى مجرد حلم؟
هل تقهر السعودية المستحيل أمام أستراليا ؟
يخوضُ المُنتخبُ السعوديُّ مباراةً مصيريَّةً أمامَ مُنتخبِ أستراليا مساءَ الثلاثاءِ على ملعبِ مدينةِ الملكِ عبدِ اللهِ الرياضيَّةِ بجُدَّة، ضمنَ الجولةِ الأخيرةِ من تصفياتِ آسيا المُؤهِّلةِ لكأسِ العالمِ 2026.
الوضعُ في المجموعة:
– اليابانُ ضمِنَت التأهُّلَ المُباشر.
– أستراليا في المركزِ الثاني بـ16 نقطة.
– السعودية في المركزِ الثالث بـ13 نقطة، وتحتاجُ للفوزِ على أستراليا بفارقِ 5 أهدافٍ للتأهُّلِ المُباشر.
التحدِّيات:
– المهمَّةُ صعبةٌ جدًّا بسببِ ضعفِ السِّجلِّ التهديفيِّ للسعوديَّةِ أمامَ أستراليا (11 هدفًا في 11 مباراة).
– المُدرِّبُ هيرفي رينارد أشارَ إلى صعوبةِ التأهُّلِ المُباشرِ بعدَ الفوزِ المُتواضعِ على البحرين (2-0).
– المُنتخبُ يُعاني من عُقمٍ هجوميٍّ، ويعتمدُ على لاعبي الوسطِ مثلَ سالمِ الدوسري.
الفُرَص:
– السعوديَّةُ ضمِنَت على الأقلِّ التأهُّلَ إلى الملحقِ الآسيوي.
– غيابُ الضغوطِ قد يمنحُ اللاعبينَ حُريَّةً أكبرَ في الأداء.
– عودةُ المُهاجمِ صالحِ الشهري، ومُشاركةٌ مُحتملةٌ للشابِّ مُهند آل سعد.
تاريخُ المواجهات:
– 11 مباراةً سابقة: أستراليا فازت بـ5، السعوديَّة بـ2، والتعادلُ في 4.
– مباراةُ الثلاثاءِ ستكونُ المواجهةَ رقم 12.
أرباح قياسية لأولمبياد باريس
كشف المنظمون أن أولمبياد باريس حقق أرباحا بلغت 76 مليون يورو
الأرقام تقول انه هذا هو الفائض النهائي في ميزانية ألعاب باريس 2024، وفقًا لما أعلنه المنظمون قبل اختتام الحسابات في 17 يونيو. الرقم يمثل تقريبًا ثلاثة أضعاف ما كان متوقعًا في ديسمبر الماضي (26.8 مليون يورو)، ويعكس إغلاق جميع العقود الكبرى، خاصة مع الجهات المسؤولة عن البنى التحتية.
إعداد وتقديم : عبد السلام ضيف الله
بين الجزائر و مانشستر سيتي قصة جديدة بدأت تفاصيلها دون أن ينتظر ذلك الكثير من المتابعين ذلك أن توقيع المدافع ريان ايت نوري أعاد الى الاذهان قصة النجاح الذي خطه النجم الكبير رياض محرز في هذا الفريق الكبير والليلو نجيبكم على أسئلة محورية حول هذه الصفقة مع المدرب والمحلل الفني حمزة كحلوشه حيث سألناه عن :
– كيف تقرأ انتقال ريان آيت نوري إلى مانشستر سيتي؟ وهل ترى أنه جاهز لهذه القفزة الكبيرة في مسيرته؟
– ما الذي يمكن أن يقدمه آيت نوري لفريق مثل السيتي، خاصة في ظل المنافسة الشرسة على المراكز الأساسية؟
– هل تعتقد أن مبلغ الصفقة (33.7 مليون جنيه إسترليني) يعكس فعلاً قيمة اللاعب الفنية؟
– برأيك، هل من العدل مقارنة آيت نوري بمحرز في هذه المرحلة المبكرة؟
– ما الذي يحتاجه آيت نوري ليقترب من إنجازات محرز في مانشستر سيتي؟
– هل ترى أن السيتي يواصل الاستثمار في المواهب الجزائرية بناءً على تجربة محرز الناجحة؟
– ما هي أبرز نقاط القوة والضعف في أداء آيت نوري كظهير أيسر؟
– كيف يمكن لغوارديولا توظيفه في منظومة السيتي؟ وهل يناسب أسلوب لعب الفريق؟
– ما هي أبرز التحديات التي قد تواجه آيت نوري في بداية مشواره مع السيتي؟
– هل أن مشاركته الأولى في كأس العالم للأندية ستكون فرصة لإثبات الذات أم ضغطاً إضافياً؟
– كيف سيتفيد المنتخب الجزائري من التحاق ريان بالسيتي ؟
كما نكشف لكم الليلة تفاصيل القمة الحاسمة بين السعودية وأستراليا في الطريق الى نهائيات كأس العالم 2026
ونقدم رقم كبير يكشف حجم الأرباح التي حققها أولمبياد باريس 2024
من محرز الى ايت نوري .. الجزائر تكتب قصة جديدة في مانشستر سيتي
بينما يطوي مانشستر سيتي صفحة رياض محرز المليئة بالألقاب والأرقام اللافتة، يفتح فصلاً جديداً مع الجزائري ريان آيت نوري، فهل يكون خير خلف لأحسن سلف؟
المدافع الشاب القادم من ولفرهامبتون بعقد يمتد لخمس سنوات، يدخل نادياً عُرف في السنوات الأخيرة كأحد أقوى الفرق الأوروبية، وكمسرح لصناعة النجوم، لا سيما الجزائريين.
وإن كانت تفاصيل الصفقة لم تُكشف رسمياً، إلا أن تقارير بريطانية قدرتها بنحو 33.7 مليون جنيه إسترليني، في خطوة تؤكد حجم الرهان على اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً، والذي خاض 157 مباراة مع ولفرهامبتون، سجل خلالها 12 هدفاً وصنع 19 تمريرة حاسمة.
آيت نوري، الذي بدأ مسيرته في إنجلترا مع ولفرهامبتون معاراً من أنجيه الفرنسي عام 2020، ووقّع بشكل دائم بعد عام، يغادر فريقه بعد خمس سنوات كانت كافية ليصنع له اسماً، لكنها لا تزال خطوة أولى مقارنة بما حققه مواطنه محرز في قلعة السيتي.
محرز الذي ارتدى قميص مانشستر سيتي من 2018 إلى 2023، شارك في 236 مباراة، سجل 78 هدفاً، وقدم 59 تمريرة حاسمة، وتُوج مع الفريق بـ5 ألقاب دوري، وبدوري أبطال أوروبا، وغيرها من البطولات.**
ومع انتقال آيت نوري، يخسر ولفرهامبتون أحد أبرز أعمدته الدفاعية، كما سبق أن خسر المهاجم البرازيلي ماتيوس كونيا لصالح مانشستر يونايتد مطلع هذا الشهر، في تغييرات لافتة داخل صفوف الفريق.
السيتي، من جانبه، يدخل الموسم المقبل بنوايا استعادة السيطرة محلياً وأوروبياً، بعد أن أنهى الموسم الماضي في المركز الثالث في الدوري الإنجليزي الممتاز، وحسم تأهله إلى دوري الأبطال في الجولة الأخيرة فقط.
وسيكون الظهور الأول لآيت نوري بقميص السيتي خلال كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، حيث يفتتح الفريق مشواره بمواجهة الوداد المغربي يوم 18 يونيو، قبل لقاء العين الإماراتي ويوفنتوس في المجموعة السابعة.
فهل يكون ريان آيت نوري امتداداً لتألق الجزائريين في البريميرليغ، ويكتب لنفسه فصلاً ذهبياً في تاريخ مانشستر سيتي كما فعل محرز؟ أم أن المقارنة ستبقى مجرد حلم؟
هل تقهر السعودية المستحيل أمام أستراليا ؟
يخوضُ المُنتخبُ السعوديُّ مباراةً مصيريَّةً أمامَ مُنتخبِ أستراليا مساءَ الثلاثاءِ على ملعبِ مدينةِ الملكِ عبدِ اللهِ الرياضيَّةِ بجُدَّة، ضمنَ الجولةِ الأخيرةِ من تصفياتِ آسيا المُؤهِّلةِ لكأسِ العالمِ 2026.
الوضعُ في المجموعة:
– اليابانُ ضمِنَت التأهُّلَ المُباشر.
– أستراليا في المركزِ الثاني بـ16 نقطة.
– السعودية في المركزِ الثالث بـ13 نقطة، وتحتاجُ للفوزِ على أستراليا بفارقِ 5 أهدافٍ للتأهُّلِ المُباشر.
التحدِّيات:
– المهمَّةُ صعبةٌ جدًّا بسببِ ضعفِ السِّجلِّ التهديفيِّ للسعوديَّةِ أمامَ أستراليا (11 هدفًا في 11 مباراة).
– المُدرِّبُ هيرفي رينارد أشارَ إلى صعوبةِ التأهُّلِ المُباشرِ بعدَ الفوزِ المُتواضعِ على البحرين (2-0).
– المُنتخبُ يُعاني من عُقمٍ هجوميٍّ، ويعتمدُ على لاعبي الوسطِ مثلَ سالمِ الدوسري.
الفُرَص:
– السعوديَّةُ ضمِنَت على الأقلِّ التأهُّلَ إلى الملحقِ الآسيوي.
– غيابُ الضغوطِ قد يمنحُ اللاعبينَ حُريَّةً أكبرَ في الأداء.
– عودةُ المُهاجمِ صالحِ الشهري، ومُشاركةٌ مُحتملةٌ للشابِّ مُهند آل سعد.
تاريخُ المواجهات:
– 11 مباراةً سابقة: أستراليا فازت بـ5، السعوديَّة بـ2، والتعادلُ في 4.
– مباراةُ الثلاثاءِ ستكونُ المواجهةَ رقم 12.
أرباح قياسية لأولمبياد باريس
كشف المنظمون أن أولمبياد باريس حقق أرباحا بلغت 76 مليون يورو
الأرقام تقول انه هذا هو الفائض النهائي في ميزانية ألعاب باريس 2024، وفقًا لما أعلنه المنظمون قبل اختتام الحسابات في 17 يونيو. الرقم يمثل تقريبًا ثلاثة أضعاف ما كان متوقعًا في ديسمبر الماضي (26.8 مليون يورو)، ويعكس إغلاق جميع العقود الكبرى، خاصة مع الجهات المسؤولة عن البنى التحتية.
