مع زهور
في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتبعثر فيه الذاكرة الجماعية، تأتي سلسلة «ذاكرة أمّي» لتعيد ترتيب الحنين، وتنسج خيوطًا من دفء الطفولة وعبق الماضي. ومن خلال دار البومة للنشر والتوزيع، التي اختارت أن تكون منارة للحكمة والبصيرة، تطلّ الكاتبة نادين باخص بسلسلة قصصية تحمل رائحة الأرض، وسرّ المحلب، وذاكرة بزيت الزيتون.
هذه الحكايات لا تُكتب للصغار فقط، بل تمتد دفئًا للأمهات والآباء أيضًا. في هذا اللقاء، نغوص مع نادين في تفاصيل السلسلة، ونكتشف كيف يمكن للقصة أن تصبح جسرًا بين الأجيال ونافذة للمعرفة والفرح.

من إصدارات الكاتبة
نادين باخص.. صوت أدبي سوري بين الشعر والنقد
نادين باخص كاتبة وشاعرة وناقدة سورية وُلدت في حمص عام 1984. بدأت مشوارها الأدبي مبكرًا ونشرت أولى نصوصها عام 2000، قبل أن تنال إجازة في اللغة العربية عام 2005. برز اسمها في الصحف والمجلات العربية عبر قصائد ودراسات أدبية، ثم أصدرت روايتها الأولى «وانتهت بنقطة» عن دار الآداب ببيروت عام 2009.
إلى جانب الإبداع الروائي، انشغلت بالدراسات النقدية، حيث نالت درجة الماجستير ببحث تناول أثر الفكر الوجودي في شعر نزيه أبو عفش، وصدر لاحقًا بعنوان «الدوائر المتحدة المركز». وفي رصيدها أيضًا مجموعة شعرية بعنوان «أُخفي الأنوثة» (2012) ويوميات «حمص… ويستمرّ» (2015).
حظيت نصوصها بترجمات إلى الفرنسية والإنكليزية، وظهرت في أنطولوجيا الشعر السوري عام 2008، كما نشرت أبحاثًا نقدية محكّمة في مجلات عربية. وإلى جانب الكتابة، تعمل باخص في التحرير والصحافة بشكل حر، لتجمع بين الأدب والنقد والعمل الإعلامي.
للاستماع للقاء
مع زهور
في زمنٍ تتسارع فيه التكنولوجيا وتتبعثر فيه الذاكرة الجماعية، تأتي سلسلة «ذاكرة أمّي» لتعيد ترتيب الحنين، وتنسج خيوطًا من دفء الطفولة وعبق الماضي. ومن خلال دار البومة للنشر والتوزيع، التي اختارت أن تكون منارة للحكمة والبصيرة، تطلّ الكاتبة نادين باخص بسلسلة قصصية تحمل رائحة الأرض، وسرّ المحلب، وذاكرة بزيت الزيتون.
هذه الحكايات لا تُكتب للصغار فقط، بل تمتد دفئًا للأمهات والآباء أيضًا. في هذا اللقاء، نغوص مع نادين في تفاصيل السلسلة، ونكتشف كيف يمكن للقصة أن تصبح جسرًا بين الأجيال ونافذة للمعرفة والفرح.

من إصدارات الكاتبة
نادين باخص.. صوت أدبي سوري بين الشعر والنقد
نادين باخص كاتبة وشاعرة وناقدة سورية وُلدت في حمص عام 1984. بدأت مشوارها الأدبي مبكرًا ونشرت أولى نصوصها عام 2000، قبل أن تنال إجازة في اللغة العربية عام 2005. برز اسمها في الصحف والمجلات العربية عبر قصائد ودراسات أدبية، ثم أصدرت روايتها الأولى «وانتهت بنقطة» عن دار الآداب ببيروت عام 2009.
إلى جانب الإبداع الروائي، انشغلت بالدراسات النقدية، حيث نالت درجة الماجستير ببحث تناول أثر الفكر الوجودي في شعر نزيه أبو عفش، وصدر لاحقًا بعنوان «الدوائر المتحدة المركز». وفي رصيدها أيضًا مجموعة شعرية بعنوان «أُخفي الأنوثة» (2012) ويوميات «حمص… ويستمرّ» (2015).
حظيت نصوصها بترجمات إلى الفرنسية والإنكليزية، وظهرت في أنطولوجيا الشعر السوري عام 2008، كما نشرت أبحاثًا نقدية محكّمة في مجلات عربية. وإلى جانب الكتابة، تعمل باخص في التحرير والصحافة بشكل حر، لتجمع بين الأدب والنقد والعمل الإعلامي.
للاستماع للقاء
