مع زهور

أمين الزاوي هو كاتب ومفكر وروائي جزائري بارز، وُلد في باب العسة بولاية تلمسان. يُعرف بكتاباته الجريئة التي تتناول قضايا الهوية، الحرية، المرأة، والتاريخ، ويكتب بلغتين: العربية والفرنسية.

يحمل الزاوي شهادة دكتوراه من جامعتَي دمشق وباريس، وقد درّس في جامعات جزائرية وفرنسية. كما شغل منصب المدير العام للمكتبة الوطنية الجزائرية بين عامي 2002 و2008.

إلى جانب عمله الأكاديمي، يكتب بانتظام في الصحافة، وله مقالات نقدية وفكرية منشورة في عدة صحف ومواقع عربية وفرنكفونية.

تُرجمت أعماله إلى أكثر من 13 لغة، منها الإنجليزية، الإسبانية، الصينية، الألمانية، الإيطالية، الصربية، اليونانية، التشيكية والفارسية.

من أبرز رواياته:

  • بالعربية: صهيل الجسد (1985)، شارع إبليس (2009)، الساق فوق الساق في ثبوت رؤية هلال العشاق (2016)، شوينغوم (2022)، الأصنام: قابيل الذي رق قلبه لهابيل (2023).
  • بالفرنسية: الخنوع (1997)، حارة النساء (2001)، غرفة العذراء المدنسة (2009)، طفل البيضة (2017)، وليمة أكاذيب (2007).

يمزج الزاوي في كتاباته بين السرد الواقعي والتخييل الفلسفي، ويطرح أسئلة حادة حول الدين السياسي، التدين، السلطة، والهوية الثقافية.

يرى أن “الكتابة ليست متعة بل مشيٌ فوق حقل ألغام”، غايتها تحرير الإنسان من الخوف.

حاليًا، يشغل منصب أستاذ كرسي لمادة “تاريخ الأفكار” بجامعة الجزائر.

مع زهور

أمين الزاوي هو كاتب ومفكر وروائي جزائري بارز، وُلد في باب العسة بولاية تلمسان. يُعرف بكتاباته الجريئة التي تتناول قضايا الهوية، الحرية، المرأة، والتاريخ، ويكتب بلغتين: العربية والفرنسية.

يحمل الزاوي شهادة دكتوراه من جامعتَي دمشق وباريس، وقد درّس في جامعات جزائرية وفرنسية. كما شغل منصب المدير العام للمكتبة الوطنية الجزائرية بين عامي 2002 و2008.

إلى جانب عمله الأكاديمي، يكتب بانتظام في الصحافة، وله مقالات نقدية وفكرية منشورة في عدة صحف ومواقع عربية وفرنكفونية.

تُرجمت أعماله إلى أكثر من 13 لغة، منها الإنجليزية، الإسبانية، الصينية، الألمانية، الإيطالية، الصربية، اليونانية، التشيكية والفارسية.

من أبرز رواياته:

  • بالعربية: صهيل الجسد (1985)، شارع إبليس (2009)، الساق فوق الساق في ثبوت رؤية هلال العشاق (2016)، شوينغوم (2022)، الأصنام: قابيل الذي رق قلبه لهابيل (2023).
  • بالفرنسية: الخنوع (1997)، حارة النساء (2001)، غرفة العذراء المدنسة (2009)، طفل البيضة (2017)، وليمة أكاذيب (2007).

يمزج الزاوي في كتاباته بين السرد الواقعي والتخييل الفلسفي، ويطرح أسئلة حادة حول الدين السياسي، التدين، السلطة، والهوية الثقافية.

يرى أن “الكتابة ليست متعة بل مشيٌ فوق حقل ألغام”، غايتها تحرير الإنسان من الخوف.

حاليًا، يشغل منصب أستاذ كرسي لمادة “تاريخ الأفكار” بجامعة الجزائر.

ضيف الشرق الروائي أمين الزاوي: قلمٌ جزائري يدوّي بلغتين