مع زهور
التوتر سواء في العمل أو في المدرسة أو في حياتنا اليومية، قد يشعر الواحد منا أحيانًا بأنه يغرق تحت وطأة التوتر. كيف نفهمه؟ كيف نتعامل معه؟ وهل يمكن أن نُحوّله إلى حليف بدلاً من خصم؟
مع زهور
التوتر سواء في العمل أو في المدرسة أو في حياتنا اليومية، قد يشعر الواحد منا أحيانًا بأنه يغرق تحت وطأة التوتر. كيف نفهمه؟ كيف نتعامل معه؟ وهل يمكن أن نُحوّله إلى حليف بدلاً من خصم؟
