ضيف يوميات الشرق :
في حوار خاص مع اذاعة الشرق الفنان والمصور الصحفي السوري عاصم حمشو، يتحدث عن المعرض الفني الذي يقام في باريس مساء 30 من أبريل تحت عنوان شظايا (FRAGMENTS) والذي يقام بالتعاون بين جمعية MINDSET 011 والفنانة التشكيلية السورية عروبة ديب “التي أطلقت المبادرة ” في مقهى Arabian Art Salon .
يتحدث عاصم عن فكرة هذا المعرض والجهات المنظمة والمشاركين فيه ويقول : أن جمعية MINDSET 011 هي جمعية تضم شباب سوريين وفرنسيين ، وتعمل على مساعدة اطلاق المشاريع الاولى للفنانين القادمين من منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا وبقية دول العالم .
اسم الجمعية مستوحى من روح ثورات الربيع العربي والذي بدأ عام 2011 ، هذا العام الذي أعطى للفنانين السوريين والعرب عموما روى جديدة للفن واستخداماته والانفتاح على فنون العالم مع انطلاق صرخة الحرية في هذا العام .
اقرأ ايضا : نجاح البقاعي حكاية فنان من المعتقل إلى قاعات العرض
ويضيف عاصم أن المعرض يضم مجموعة من الفنانين السوريين واللبنانيين والفلسطينيين المقيمين في باريس، وهم من أجيال وخلفيات مختلفة ومن هنا جاء الاسم شظايا ليعبر عن ما يحمله معه كل فنان الى منفاه فكل واحد منهم لا يعيش هناك ولا يعيش هنا، بل صار له هوية جديدة تجمع بين هوية البلد الذي أتى منه وهوية البلد الذي يعيش فيه .
للمزيد من التفاصيل عن المعرض :
المشاركون في المعرض :
1. سميح شقير (ضيف الشرف)
مغنٍّ ومؤلف موسيقي وشاعر سوري وُلِد في عام 1957. بدأ مسيرته في عام 1982 بعد تخرجه من كونسرفاتوار كييف ، قدّم عشرة ألبومات، وأحيا حفلات في مهرجانات دولية، كما ألّف أعمالًا للمسرح والتلفزيون. عضو في “ورشة الفنانين في المنفى”.
2. محمود حلبي
فنان سوري-لبناني، وُلد في بعلبك عام 1982. هرب من بلاده في طفولته ليستقر لاحقًا في فرنسا. يحمل شهادة في الفنون التشكيلية من جامعة باريس 8، ويعتمد في أعماله على مواد خام كالإسمنت والمعدن، ليعكس قضايا الذاكرة، المنفى، والهوية. عرض أعماله في أماكن مرموقة منها قصر الثقافة في باريس.
3. حمود شنتوت
رسّام سوري درس في دمشق وباريس، حيث حصل على دبلوم عالٍ من مدرسة الفنون الجميلة بمرتبة الشرف. يعيش في باريس منذ أكثر من 8 سنوات، وشارك في أكثر من 40 معرضًا في مدن مثل بيروت، عمّان، مونتريال، والكويت. يعكس فنه مشاعر الحب والوحدة من خلال تقنيات مختلطة وملمس بصري حيّ.
4. عُروبة ديب
نحّاتة ورسّامة سورية مقيمة في باريس، وتعمل منذ أكثر من 35 عامًا. درست في دمشق وروان، وتهتم في أعمالها بقضايا الهجرة، الأمومة، والحب، من منظور نسوي. شاركت في معارض حول العالم، وأطلقت مبادرة “Arabian Art Salon” لتعزيز الفن العربي المعاصر.
5. ريم النتشَة
فنانة فلسطينية من الخليل، وُلدت عام 1993 وتعيش في باريس. حازت جائزة إسماعيل شموط عام 2019، وشاركت في إقامات فنية من 2022 حتى 2024 في مؤسسات مرموقة. يستكشف فنها الروابط بين الفضاءات والمجتمع، وتتناول فيه الأساطير والهوية والمقاومة من خلال سرديات بصرية حساسة وشاعرية.
6. نجاح البقاعي
فنان سوري من حمص، متخصص في الرسم والنقش. درس في دمشق وروان، ويعيش في فرنسا منذ 2015. يعالج في أعماله مواضيع مثل المنفى، الألم، والذاكرة. يعكس بالأبيض والأسود صورًا لجسد جريح ومقاوم، مليء بالصمت والقوة، في لغة تشكيلية عميقة.
للاستماع للقاء كاملا :
ضيف يوميات الشرق :
في حوار خاص مع اذاعة الشرق الفنان والمصور الصحفي السوري عاصم حمشو، يتحدث عن المعرض الفني الذي يقام في باريس مساء 30 من أبريل تحت عنوان شظايا (FRAGMENTS) والذي يقام بالتعاون بين جمعية MINDSET 011 والفنانة التشكيلية السورية عروبة ديب “التي أطلقت المبادرة ” في مقهى Arabian Art Salon .
يتحدث عاصم عن فكرة هذا المعرض والجهات المنظمة والمشاركين فيه ويقول : أن جمعية MINDSET 011 هي جمعية تضم شباب سوريين وفرنسيين ، وتعمل على مساعدة اطلاق المشاريع الاولى للفنانين القادمين من منطقة الشرق الاوسط وشمال أفريقيا وبقية دول العالم .
اسم الجمعية مستوحى من روح ثورات الربيع العربي والذي بدأ عام 2011 ، هذا العام الذي أعطى للفنانين السوريين والعرب عموما روى جديدة للفن واستخداماته والانفتاح على فنون العالم مع انطلاق صرخة الحرية في هذا العام .
اقرأ ايضا : نجاح البقاعي حكاية فنان من المعتقل إلى قاعات العرض
ويضيف عاصم أن المعرض يضم مجموعة من الفنانين السوريين واللبنانيين والفلسطينيين المقيمين في باريس، وهم من أجيال وخلفيات مختلفة ومن هنا جاء الاسم شظايا ليعبر عن ما يحمله معه كل فنان الى منفاه فكل واحد منهم لا يعيش هناك ولا يعيش هنا، بل صار له هوية جديدة تجمع بين هوية البلد الذي أتى منه وهوية البلد الذي يعيش فيه .
للمزيد من التفاصيل عن المعرض :
المشاركون في المعرض :
1. سميح شقير (ضيف الشرف)
مغنٍّ ومؤلف موسيقي وشاعر سوري وُلِد في عام 1957. بدأ مسيرته في عام 1982 بعد تخرجه من كونسرفاتوار كييف ، قدّم عشرة ألبومات، وأحيا حفلات في مهرجانات دولية، كما ألّف أعمالًا للمسرح والتلفزيون. عضو في “ورشة الفنانين في المنفى”.
2. محمود حلبي
فنان سوري-لبناني، وُلد في بعلبك عام 1982. هرب من بلاده في طفولته ليستقر لاحقًا في فرنسا. يحمل شهادة في الفنون التشكيلية من جامعة باريس 8، ويعتمد في أعماله على مواد خام كالإسمنت والمعدن، ليعكس قضايا الذاكرة، المنفى، والهوية. عرض أعماله في أماكن مرموقة منها قصر الثقافة في باريس.
3. حمود شنتوت
رسّام سوري درس في دمشق وباريس، حيث حصل على دبلوم عالٍ من مدرسة الفنون الجميلة بمرتبة الشرف. يعيش في باريس منذ أكثر من 8 سنوات، وشارك في أكثر من 40 معرضًا في مدن مثل بيروت، عمّان، مونتريال، والكويت. يعكس فنه مشاعر الحب والوحدة من خلال تقنيات مختلطة وملمس بصري حيّ.
4. عُروبة ديب
نحّاتة ورسّامة سورية مقيمة في باريس، وتعمل منذ أكثر من 35 عامًا. درست في دمشق وروان، وتهتم في أعمالها بقضايا الهجرة، الأمومة، والحب، من منظور نسوي. شاركت في معارض حول العالم، وأطلقت مبادرة “Arabian Art Salon” لتعزيز الفن العربي المعاصر.
5. ريم النتشَة
فنانة فلسطينية من الخليل، وُلدت عام 1993 وتعيش في باريس. حازت جائزة إسماعيل شموط عام 2019، وشاركت في إقامات فنية من 2022 حتى 2024 في مؤسسات مرموقة. يستكشف فنها الروابط بين الفضاءات والمجتمع، وتتناول فيه الأساطير والهوية والمقاومة من خلال سرديات بصرية حساسة وشاعرية.
6. نجاح البقاعي
فنان سوري من حمص، متخصص في الرسم والنقش. درس في دمشق وروان، ويعيش في فرنسا منذ 2015. يعالج في أعماله مواضيع مثل المنفى، الألم، والذاكرة. يعكس بالأبيض والأسود صورًا لجسد جريح ومقاوم، مليء بالصمت والقوة، في لغة تشكيلية عميقة.
للاستماع للقاء كاملا :
